رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حكايه الصخره التي يجلس عليها مطران القدس صور جميله بناخد بركتها ولكن لابد ان نعرف ماهي حكايات تلك الصور من الكتاب المقدس أرجو ان أكون افدتكم في هذا الموضوع وأرجو منكم إفادتنا أيضاً بمعلوماتكم الثمينة التي نقرأها بعنايه ودقه من خلال تعليقاتكم عبر موقعنا موقع الحق والضلال . حكايه الصخره دي هو : لما خرج موسي هو وشعبه من ارض مصر (وللخروج هنا معنى روحي عميق في حياة الشعب وفي حياة الكنيسة إذ أن في التحرر من العبودية رمز إلى عمل الله المجيد في الخلاص من عبودية الخطية والتحرر من سلطانها). وفي بداية رحلتهم لم يجدوا ماء وهكذا في نهاية رحلتهم فهذا العالم ينقصه أشياء كثيرة ولا يشبعنا فيه سوى مراحم الله. صدر الحكم على الشعب وهم في قادش بالتيه 40 سنة في البرية (26:13) و لم يكن ماء للجماعة فاجتمعوا على موسى وهرون. وخاصم الشعب موسى وكلموه قائلين ليتنا فنينا فناء اخوتنا أمام الرب. لماذا اتيتما بجماعة الرب إلى هذه البرية لكي نموت فيها نحن ومواشينا. ولماذا اصعدتمانا من مصر لتاتيا بنا إلى هذا المكان الرديء ليس هو مكان زرع وتين وكرم ورمان ولا فيه ماء للشرب. فاتى موسى وهرون من أمام الجماعة إلى باب خيمة الاجتماع وسقطا على وجهيهما فتراءى لهما مجد الرب. وكلم الرب موسى قائلا. خذ العصا واجمع الجماعة أنت و هرون اخوك وكلما الصخرة أمام اعينهم أن تعطي ماءها فتخرج لهم ماء من الصخرة و تسقي الجماعة ومواشيهم فاخذ موسى العصا من أمام الرب كما امره. وجمع موسى و هرون الجمهور أمام الصخرة فقال لهم اسمعوا ايها المردة امن هذه الصخرة نخرج لكم ماء. ورفع موسى يده وضرب الصخرة بعصاه مرتين فخرج ماء غزير فشربت الجماعة و مواشيها. فقال الرب لموسى وهرون من أجل انكما لم تؤمنا بي حتى تقدساني أمام اعين بني إسرائيل لذلك لا تدخلان هذه الجماعة إلى الأرض التي اعطيتهم اياها |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|