رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رسائل العذراء مريم عن نهايه العالم أن ظهورات العذراء هي تحذير من عقاب مريع سيأتي على جزء كبير من الجنس البشرى إذا لم تتب البشرية مؤكداً لقول السيد المسيح " أن لم تتوبوا فجميعكم كذلك تهلكون " (لو3: 13) والتحذير الرهيب يقول إذا لم يتب الناس ويصلحون حياتهم سيوقع الأب عقاب رهيب على كل العالم وسيكون أشد خطورة من الطوفان نار ستسقط من السماء وستهلك جزءاً كبيراً من البشرية ولكن يمكن تجنب العقاب إذا قام عدد كبير من الأساقفة والكهنة بالمناداة برسالة التوبة وأذ تنبه الأمناء لدعوتهم أنه ليست هناك حاجة للهستيريا (الخوف المبالغ فيه) والفزع ولكن لا يوجد سبب للرضا بما نحن فيه بمنتهى الوضوح ضعف في الإيمان أي أزمة في الإيمان تختص بالعقائد التي ستصبح غامضة أو تفقد جوهرها في كثير من الأمم. أنه لأمر محزن أن يترك أناس كثيرون أنفسهم لتسيطر عليها الموجة الشيطانية آلتي تكتسح العالم ويغمضون أعينهم للدرجة التي يصبحون فيها غير قادرين على رؤية الخطأ وغلطتهم الرئيسية هي انهم تركوا الصلاة كثيرا من الأرواح المكرسة تسقط في ضلال إبليس انه لأمر محزن أن نرى مثل هذا الارتباك العظيم وأن نرى أشخاصاً كثيرين إدخال الشر في زي الخير وبدأ العميان يقودون الآخرين كما يخبرنا الرب في الإنجيل العذراء تعرف أن أوقات الضلالات الشيطانية لابد أن تأتى إذا لم يرجع الناس إلى الله أن أمم كثيرة ستختفي من على وجه الأرض وسُتستخدم أمم لا إله لها لتكون أداة الله المختارة لعقاب البشرية إذا لم نتب وسيبدأ الشيطان معركته الحاسمة ضد سيدتنا لأن ما يحزن قلب مريم الطاهر ويسوع هو سقوط أرواح الأتقياء والكهنة فالشيطان يعلم أن المتدينين والكهنة يهملون دعوتهم ويجرون أرواح عديدة إلى الجحيم الشرير يبذل أقصى ما في وسعه لكي يحاصرنا ويبعدنا عن الصلاة ويجب أن ننقذ أنفسنا أو ندان وقالت العذراء مريم بوضوح نحن نقترب من نهاية الأيام وكررت ذلك فقد أكدت أن الشرير قد أعطى المعركة الحاسمة الذي سيخرج منهما منتصراً أو منهزماً ونحن إما نكون مع الله أو مع الشرير |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مقطتفات من رسائل العذراء حول العالم |
رسائل العذراء مريم |
نهايه جواز مش نهايه العالم |
نهايه علاقه او جواز مش نهايه العالم |
نبؤه العذراء مريم عن نهايه العالم (كشف السر الثالث والأخير) |