واحده بدون ذكر أسماء حاطه صورتها بروفيل، عادى زى بنات كتير جدا ، ودا حقها لان شكلها او جسمها مش عيب ولا حرام ، لانه لو حرام ماكنش ربنا خلقها ، البنت بصراحه كانت جميله ، وعيون كتير جداااا بتبص ليها ، جمال وشياكه وخفة دم وجاذبيه غير عاديه فيها ، المهم فى يوم البنت جاتلها رساله من شخص يوم 30/5/2017 الساعه 2 الفجر بيقول لها
-صورتك حلوه بس ياريت تشيليها انا خايف عليكى ، انتى جميله وعيون كتير طمعانه فيكى ، الرب يحرسك .
البنت شافت الرساله وماهتمتش بيها وماردتش اساسا .
بعدها بيومين الشخص ده بعت لها رساله تانى بيقول فيها ..
- كان نفسى تردى عليا ، لانى حاسس انى أعرفك من زمان ، الرب يباركك ويحرسك .
البنت بردو شافت الرساله وماردتش .
فا بعت رساله كمان بيقول فيها ...
- على فكره انا بجد بحبك وقاصد خير ونفسى اتعرف عليكى واتجوزك .
بردو البنت ماردتش ..
فابعت رساله اخيره مليانه تهديد وشتيمه من أقذر الكلام مش لازم أشرحها بالتفاصيل ...
الخلاصه اللى عاوز أوضحها إنك بجد عايشه وسط ذئاب فى ثياب حملان ...
مايغركيش اللسان الحلوه ،والإيمان الظاهرى ، ماتتخدعيش فى حد مهتم بيكى ومحسسك انه خايف عليكى من الهوا ، مايغركيش النحنحه والحنيه ، لانها بتكون اساليب افتتاحيه عشان يعرف يدخل قلبك ويخرب فيه كل حاجه سليمه ..
ماتفتحيش قلبك لكل واحد اهتم بيكى عشان ساعتها قلبك هايتقلب لوكاندا ، ناس داخله وناس خارجه .
خليكى زى الورده المزروعه وسط الشوك ، ريحتها ماليه المكان لكن ماحدش يقدر يقرب منها ويقطفها .
مش بقولك إنعزلى عن الناس ، بس عيشى بقلبك وعقلك مش بقلبك بس ... حسّى بقلبك وحكّمى عقلك
