رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ما أجمل وما أبهج أن يجتمع الإخوة معاً وعلينا ألا ننقطع عن الاجتماع معا، كما تعود بعضكم أن يفعل. إنما، يجدر بكم أن تحثوا وتشجعوا بعضكم بعضا، وتواظبوا على هذا بقدر ما ترون ذلك اليوم يقترب. (عبرانيين 10:25) الناس تفضل اليوم الحضور في الملاعب والمسارح والنوادي والأسواق والشوارع وأماكن كثيرة, وبمقارنة سريعة نجد هذه الأماكن مزدحمة لكن أماكن العبادة وأماكن اجتماعات المؤمنين,قليلين الذين يحضرون وحتى هذا القليل فيه القليل يجتمعون بدوافع العبادة النقية.وهذا لا يعني أن من الخطاء الذهاب لتلك الأماكن,لكن الخطاء هو أن ننقطع نهائيا عن الاجتماع معا,لأننا باجتماعنا ننال قوة وتعزية وتعليم وفرح ومتعة في الشركة معا في عبادة جماعية,المؤمنين الحقيقين يواظبون على الاجتماعات دون انقطاع مثل الكنيسة الأولى(كانوا يواظبون على تلقي تعليم الرسل، وعلى اجتماعات الشركة الأخوية وتناول الخبز معا والصلوات. (أعمال 2:42) )ترك الاجتماعات التي فيها عبادة وشركة مؤمنين ومحبة هو عرج روحي يؤدي على الأغلب إلى الارتداد.حتى تستقيم حياة المؤمن يحتاجان يستمر بالصلاة وقراءة الكلمة والشركة مع إخوته المؤمنين والشهادة لغير المؤمنين أي انقطاع في أي واحدة من هذه يسبب عرج روحي.علينا أن نشجع ونحث بعضنا البعض للاجتماع معا هناك أمر الرب بالبركة.وان يواظبوا على هذا لأن ساعة مجيئه قد اقتربت......... ربى يسوع يارمز المحبة التى تجلت بحبك لنا وموتك لأجل أثامنا لكى نحيا من بعد موتنا يا رب حقا ما أجمل وما أحسن أن يجتمع الإخوة معا في وئام هناك تأمر بالبركة والحياة. لذا أيدنا ببركات غير عادية نختبر فيها حضورك. امنحنا نحن عبيدك أن نعلن حقك بكل جرأة ومد يدك للشفاء، كي تجرى معجزات وعجائب باسمك القدوس أمين |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|