رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
على قدر ايمانى العميق بالطريق الذي اسلك فيه روحيا واقصد بذلك اننى مسيحى اورثوذوكسي اعشق اسرار كنيستى وليتورجيتها المشبعة واثق فى روحيات اباءها الاولين اثاناسيوس واغريغوريوس و.....الخ وعلى قدر ثقتى اننى مدعو للخلاص والحياة الابدية من خلال هذا الطريق المستقيم النقي الذي اثق اننا تسلمناه من المسيح شخصيا من خلال اباء الكنيسة على مر التاريخ حتى وصل لنا نقيا تقيا بهيا.........الا اننى ايضا اثق ان الله متسع جداااااااا وافكاره اعلى من افكاري ....لانه من عرف فكر الرب ....وانه كاب لكل الخليقة يعمل على خلاص الكل ايوه الكل بكافة الطرق وفى كل مكان وزمان ولديه خراف اخر ليسوا من هذه الحظيرة فى كافة المعتقدات والاتجاهات وارى انه من الحق والعدل وحتى الرحمة انه لا يجلس متفرجا فى انتظار من يصنع مرضاته فيقبله ومن لا يصنعها فيرفضه......بل هو يتكلم مع الجميع لكِنَّ اللهَ يَتَكَلَّمُ مَرَّةً، وَبِاثْنَتَيْنِ لاَ يُلاَحِظُ الإِنْسَانُ.فِي حُلْمٍ فِي رُؤْيَا اللَّيْلِ، عِنْدَ سُقُوطِ سَبَاتٍ عَلَى النَّاسِ، فِي النُّعَاسِ عَلَى الْمَضْجَعِ.حِينَئِذٍ يَكْشِفُ آذَانَ النَّاسِ وَيَخْتِمُ عَلَى تَأْدِيبِهِمْ،لِيُحَوِّلَ الإِنْسَانَ عَنْ عَمَلِهِ، وَيَكْتُمَ الْكِبْرِيَاءَ عَنِ الرَّجُلِ،لِيَمْنَعَ نَفْسَهُ عَنِ الْحُفْرَةِ وَحَيَاتَهُ مِنَ الزَّوَالِ بِحَرْبَةِ الْمَوْتِ. (أي٣٣: ١٤-١٨) من يعلم كيف يخلص الله البشر وطرقه الالهية العااااااااالية عن الفهم البشرى ....فهو ليس ملكا لاحد بل نحن ملكه شعبه وغنم رعيته هو صنعنا وليس نحن اقول هذا لنزداد ثقة فى اتساع الله وعظمته ومحبته فهو ليس هذا الاله الغير مبالى بالبعيدين وفقط فرحان بالقريبين ولا يعنيه خلاص اولئك الغير مؤمنين به سواء على مستوى الاديان او المذاهب ولكن له طرقه.....فمن انت ايها الانسان حتى تحد عمل الله فى اتجاه معين وبطريقة معينة لذلك اثبت فى الرب وانت عالم انه يسعى كل يوم ليخلص غير الثابتين وغير العارفين وغير القادرين واعتقد اننا فى السماء سنقابل مفاجآآآآآآت عجيبة واشخاص غريبة عن توقعاتنا....الم يقل انهم يأتون من المشارق والمغارب ويتكئون فى حضن ابراهيم |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يعلم الله أن السكوت أبشع شعور |
لكل شدة مدة وكل ضيق له متسع |
أبشع العلاقات |
قلب متسع |
أبشع ما يمر به المرء |