حمل يسوع الأحزان الناتجة عن الخطية وأثارها ليعطينا سلام الله الذي يفوق كل عقل، واحتمل نيابة عنا التأديب ونتيجة هذا حصلنا على السلام، وبحبره شُفينا تلك هي أثار الجروح التي نتجت عن ضربات السوط والقصبة والشوك وجروح المسامير واللكم واللطم، وهكذا وضع الرب عليه إثم جميعنا، فالجميع زاغوا وفسدوا وأعوزهم مجد الله، فجاء المسيح ليتحمل كل هذا لأجلك ولأجلي ولكي يفتح لنا سكة جديدة لنصير أولاد الله..