أثناء وقت الجفاف الروحى
يجب أن تتكل بصبر على وعود الله
و ليس على مشاعرك ،
و تدرك أنه يأخذك إلى مستوى أعمق من النضج . !
**إذ أن الإيمان الذى يبنى على المشاعر هو بالفعل سطحي .**
لذلك لا تنزعج بالمشاكل.
لا يمكن للظروف أن تغير شخصية الله .
لازالت نعمة الله بكامل قوتها ،
إنه لا يزال معك ، حتى لو لم تشعر به .
و هذه الثقة فى كلمة الله هى التى جعلت أيوب يبقى أمينا رغم أن كل الظروف المحيطة به كانت غير معقولة و صعبة ..
وقال " أالخير نقبل من عند الله و الشر لا نقبل "
" الرب أعطى و الرب أخذ فليكن أسم الرب مباركآ"
و أخير آآآآ قال
" قد علمت أنك تستطيع كل شئ ولا يعسر عليك أمر .. بسمع الأذن قد سمعت عنك و الآن قد رأتك عينى .."
" و قد رد الله سبى أيوب لما صلى لأجل أصحابه و زاد الرب على كل ما كان لأيوب ضعفآ .."
" و بارك الرب آخرة أيوب أكثر من أولاه.."