رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صلاة قلبي في أعماقه يحبك أنت تعلم أني أحبك قلبي في أعماقه يحبك ولكنني ضعيف لذلك كثيرًا ما أسقط ولكنني أيضًا أحبك لا تؤاخذني بحسب سقطاتي وضعفاتي لكن عاملني بالحب والرحمة أحبك يارب يسوع يا قوتي شهوة قلبي أن أرضيك وألا أغضبك ولكن ضعفي يقودني للخطأ والخطية والزلل لذا ألجأ إليك يا سيدي القدوس لكي تطهرني وتقدسني وتقويني ++ امييييييين ++ تأمل كم مرة نمت وانت حزين بقلب مكسور كم مرة بللت الفراش بدموعك وكم مرة جه عليك وقت ولقيت إن اﻷمل مفقود والظﻻم موجود والشمس ملهاش وجود فى الظروف دي أول حاجة بنعملها بنجرى على اﻷشخاص اللى حوالينا ولو خذلونا بننعزل عن العالم وبنعيش فى انطواء ياترى فكرت تلجأ للرب فكرت تقوله ساعدنى فكرت تقوله يارب داوى قلبى المكسور... بنلجأ لكل شخص فاكرين إنه ممكن يساعدنا إﻻ شخص واحد لاسف مش بنلجأ ليه هو شخص يسوع المسيح الطبيب اﻷعظم وشافى منكسرى القلوب اعرف الهك ﻷنه بيحبك أطلبه من قلبك وادعيه ملك على قلبك هيداوى جرحك ويشفى المك ويعطيك قلب جديد صورة اليوم حكمة اليوم بالابتسام تذلل الصعاب هل تعلم هل تعلم أنّه إذا دخلت نملة في اذن الفيل يموت . هل تعلم أنّ التمساح يحرّك فكّه العلويّ عند الأكل عدا عن كلّ الكائنات الأخرى؛ حيث إنّها تحرّك فكّها السفلي عند الاكل وليس العلوي . هل تعلم أنّ قلب الذّبابة يخفق 1000 مرّة في الدّقيقة الواحدة . هل تعلم أنّ الحوت الأزرق من أثقل الحيوانات في العالم هل تعلم أنّ معظم الأسماك الّتي تعيش في أعماق المحيطات عمياء . أية وتأمل " أحبوا أعدائكم " (لو 6 : 35) الانسان المسيحي اعطي غريزة الهجرة الداخلية الى الله من وطن أرضي و خيمة مطوية الى وطن سماوي دائم الى حياة تدوم نسمع في هذه الأيام عن شعارات كثيرة تدعو الى عدم التسلح ..فتبدأ معاهدات و اتفاقيات للحد من الأسلحة و نزع السلاح ...هذه كلها أوهام ...لأن الخوف من الآخر دخل الى الأعماق كغريزة له ... لذا لا يمكن أن يتخلى الانسان عن سلاحه أما الانسان المسيحي فان استطاع أن يلتفت لعمق هذه الآية " أحبوا أعدائكم" لصار آمنا ً و لا احتاج لسلاح أو عصا تسلح بسلاح المحبة لأني أقول لكم أن الرحلة هي وسط اللصوص ..و أخطر ما فيها هو استخدام القوة فقانون ملكوت السموات في الحقيقة هو ان الذي يحيا هو المظلوم ..الأمور معكوسة بصورة عجيبة جدا ..لماذا ؟؟؟ عندما يضربني انسان على خدي الأيمن أقول له " كتر خيرك " و أمضي في طريقي حتى أصل الى جهتي لأن هدفي ثمين و رحلتي خطيرة ان وقفت و تعاركت معه ستكون هذه نهايتي و نهاية الرحلة تذكر دوماً مهما كنت انساناً غنياً أو فقيراً راهباً أو موظفاً أو عالماً ..أنك انسان مهاجر ..هجرة غير منظورة الى قلب الله أبونا متى المسكين الآية "إنْ كانَ اللهُ معنا، فمَنْ علَينا؟" (رو 31:8). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|