نعم أنا أنتظرك كل يوم ، و أتفحص هاتفي بين الحين و الآخر علك تتصل
أشتاقك بصمت يفزعنى ليلاً يحرمنى راحة النوم ،
و أحتاج جدا أن أحادثك طويلاً و أشتكي منك اليك ،
أنت غيرهم جميعًا ، أنت الوحيد الذي يضرنى غيابه الى هذا الحد
رغم أن وجودك وجع ، وجع اشتاق اليه جدا
لا أريد رجوعك و لا أقبله على كل حال و لكنني أنتظرك
وأعلم انى سانتظر كثيرا وبلا جدوى