رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
سفر التكوين اصحاح 21.. من بدايته الأيه الأولى " وَافْتَقَدَ الرَّبُّ سَارَةَ كَمَا قَالَ، وَفَعَلَ الرَّبُّ لِسَارَةَ كَمَا تَكَلَّمَ. " اهتم أوي الوحي المقدس انه يذكر التفاصيل دي لكذا سبب ومنهم أنه الرب فعلا صادق في كلامه، كل مرة بشوف فيها الأية دي بنبهر بيها.. واللي يعرف قصة سارة كويس، يقدر يفهم اد ايه كانت هي وابراهيم مش مصدقين انه هيقدروا يخلفوا بعد العمر الطويل جدًا ده وخصوصًا أن ابراهيم وسارة يقول عنهم الوحي في الرسالة إلى رومية في العهد الجديد " وَإِذْ لَمْ يَكُنْ ضَعِيفًا فِي الإِيمَانِ لَمْ يَعْتَبِرْ جَسَدَهُ * وَهُوَ قَدْ صَارَ مُمَاتًا، إِذْ كَانَ ابْنَ نَحْوِ مِئَةِ سَنَةٍ * وَلاَ مُمَاتِيَّةَ مُسْتَوْدَعِ سَارَةَ." نهم فعلاً مستحيل بكل المقاييس الطبيعية والعقلانية، لكن ربنا قصد يعمل كده، علشان يقول انه الإله الذي لا يعثر عليه أمر .. الكلام ده ممكن تكون عارفه كويس وحافظ القصة كلها لكن في الحقيقة لما بنمر بوقت صعب او موقف مش بنعرف نتصرف فيه والمحاولات كلها بتفشل مش بنبق قادرين نصدق أوي في الكلام ده ..لكن أنا عايز أقولك النهاردة، ماتفقدش الأمل الله لسه بيعمل معجزات .. يسوع لسه موجود والكلام المكتوب ده حقيقي.. لو عندك طلبة بقالها زمان ولسه مافيش استجابة فيها.. ماتيئسش وخليك واثق في ربنا .. هو أمين أوي قي وعوده |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|