رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الفرح "يسوع المسيح..إن كنتم لا ترونه الآن لكن تؤمنون به فتبتهجون بفرح لا يُنطق به ومجيد" 1بطرس(8:1) + فرح الرب هو ثلاثى:فرحه فى فدائه لنا فرحه فى سُكناه داخلنا كمُخلّصنا وقوتنا للإثمار وفرحه فى امتلاكه لنا كعروسه ومسرّته.الوعى الحقيقى بهذا الفرح هو مصدر قوتنا الحقيقية.فرحنا به قد يكون مُتغيراً أما فرحه فينا لا يعرف أى تغيير. + كقديسى الله عندما نجتمع معاً لابد أن يُظهر الرب يسوع نفسه لنا ورؤيته تجلب لنا الفرح والسلام من جديد وتمنحنا شعوراً متجدداً لما يُستحق أن نحيا لأجله ومعرفة غرضنا من الحياة. رؤياه تأتى لنا بقوة جديدة للنصرة فى معركتنا. + إن فرح الرب هو تسليح لنا ضد هجمات أعدائنا الروحيين فهو يضع أفواهنا بعيداً عن المُتع التى يستخدمها المُجرّب كالطُعم فى صنارته. + أفراح الحياة لن تكون أفراحاً إلا إذا كانت قابلة للمشاركة. + فرح المسيح وفرح العالم لا يمكن يجتمعا معاً. فالقلب المسرور بأفراح العالم لا يمكن أن يشعر بتعزيات الروح أحدهما يدمر الآخر.أما فى تجارب القديسين نرى تعزيات كلمة الله مُدركة ومحسوسة بطريقة عقلانية. + تخلّصت من الهم الذى أتعبنى بشدة وروح الحزن انتزُعت منى عندما عرفت حقيقة أن تبتهج روحى بالله مخلّصى. + عندما تمتلىء حياتنا بالسلام والإيمان والفرح يريد الناس أن يعرفوا ماذا نملك. + عندما يتقاسم عدد كبير من الناس فرحتهم فإن فرحة كل فرد ستكون مضاعفة وكأن الكل يضيف وقوداً إلى لهب الآخر. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|