وهاتيجي اللحظة اللي هاترفع عينك فيها وتقوله.. "كنت متأكد يارب انك مش هاتخذلني"..
لحظة استجابة صلوات سنين وتعويض عن دموع ماكانتش بتخلص.. لحظة فيها ربنا هايثبتلك انه عمره ما نسيك ولا طنش صلواتك طول المدة دي.. لحظة زي ماتقول كدة "هايصالحك" بيها وينسيك كل الوجع اللي فات!
ولحد ماتيجي اللحظة دي ارجوك ماتوقفش صلاة، ماتمشيش من قدامه، ماتفقدش الأمل فيه وفي وعوده..
لحد ماتيجي اللحظة دي احتفظ بأمانتك ناحيته، واشكره على النور اللي جاي حتى لو لسا مشوفتوش..
لحد ماتيجي اللحظة دي ياصديقي.. "تشدّد"! ...