رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تأمل يا أخي هذا الغنى وهو في الجحيم معذباً من اللهيب وليس من يبرد لسانه. آه كم يتمنى هذا التعيس وأمثاله ممن يعانون من لهيب البحيرة المتقدة بنار والكبريت، كم يتمنون أن تتاح لهم فرصة ولو دقيقة واحدة ليعودوا إلى أرضنا ليتوبوا في الرماد والمسوح حتى يخلصوا من عذاب جهنم. ولكن هيهات لمن في الخطية قد مات أن ينجو من العذاب. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|