رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عندما نشعر بإقتراب الموت منا ... نجرى مسرعين لإصلاح ذواتنا و أنفسنا ... فلماذا إذا لا نفكر كل يوم أنة أخر يوم لنا فى الحياة لنهرب من الخطية و لنصنع حسنا ؟؟؟!!! هل فى ذلك نظرة متشائمة ؟؟؟ أم نحن الذين نفكر بأنانية و بالحكم على غيرنا و فعل الخطايا المستترة ؟؟؟ ================= أتمنى اننا نتخيل ولو للحظة و نتأمل فى هذة المقولة تفكر فى كل يوم أنة أخر ما تبقى لك فى العالم فإن ذلك ينقذك من الخطية... الأنبا أنطونيوس مؤسس الرهبنة بالعالم ... +++++++++++ كم واحد منا يسمع عن الذيين ينتقلون فجأة و يصلهم أخبار بعض الأقارب أو الأصدقاء الذيين وفاتهم المنية ؟! ثم يندم و ينزعج و يحزن أنة فى يوم أحزنة أو تكلم عنة فى غيابة أو عاملة بما يليق بأبناء للنور ... ولا طبق وصايا الله المذكورة فى الكتاب المقدس ... بل من منا يطبق الوصايا ؟؟؟!!! +++++ تأملوا يا أخوتى فى الموت فالحياة زائفة ... تأملوا فى الأبدية لأنها باقية ... تأملوا و ترجوا الله ان نكون مستعدين لتلك اللحظة ... و أن نسرق الملكوت مثل اللص اليمين ... +++++++أمين+++++++ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الملكوت يقتضي في الملكوت الأخير أن الناس اصحاء |
الى الملكوت |
اسرقوا للروحِ يومًا |
اسرقوا من العمر حياه |
وقت الملكوت.... |