إلهى الحبيب ...
أنك اعطيتنى روح البنوة لك
و أنا فى أغلب أوقاتى أكون جاحداً لك
آتياً إليك ليس بقلبى وإنما آتى إليك بكبرياء
آمراً إياك بمطالبى قائلاً إعطني...إفعل لى...
كما لو كنت انت الجنّى (حاشا) الذى عليه تحقيق كل امالى
آتى اليك ليس حباً فى شخصك ليس معرفة بشخصك
انما لاجل تحقيق مطالبى فقط
دون ان اشكرك على حبك العظيم و على ما اعطيتنى
و ما فعلت لى من قبل ...فاسمح يا الهى الآن
ان اشكرك على حبك و حنانك
و على قبولك لىَّ انا الذى لا استحق كل هذا الحب...