رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قلقان
"لاَ تَخَفْ لأَنِّي مَعَكَ. لاَ تَتَلَفَّتْ لأَنِّي إِلهُكَ. قَدْ أَيَّدْتُكَ وَأَعَنْتُكَ وَعَضَدْتُكَ بِيَمِينِ بِرِّي" إذ يعرف الله حقيقة مرض الطبيعة البشرية أو ميكروبها الخطير ألا وهو الخوف المحطم لسلامنا وفرحنا ومجدنا الداخلي. سّر هذا الخوف شعورنا إنه ليس من رفيق ولا معين. لذا يتقدم المخلص بنفسه ليُرافقنا لا من الخارج بل بسكناه في أعماقنا، فيملأ الفراغ الداخلي، ويكون هو الرفيق والمعين والمشبع لكل احتياجاتنا الداخلية، الذي يُشاركنا مشاعرنا الخفية. فهو يقدم نفسه لنا فيهبنا: المعية معه، العون، القوة، يرفعنا إليه. (اش 41: 10) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كواليس يوم رسامة البابا كيرلس السادس للبطريركية |
رسالة البابا كيرلس السادس مواليد شهر أكتوبر |
رسالة البابا كيرلس السادس مواليد شهر يونيو |
رسامة قداسة البابا كيرلس السادس |
رسامة البابا كيرلس السادس |