خواطر عن الفرح المسيحى

[nasser]

+ فرحنا بمستقبلنا المجيد ومكافأتنا خير مُعين لنا وسط آلام الزمان الحاضر.
+ إن كان المسيح هو كل شىء لى فى أبهج أيامى
سيكون هكذا لى فى أكثرها ظلمة.

[nasser]

+ فرح المسيح وفرح العالم لا يمكن أن يجتمعا معاً
فالقلب المسرور بأفراح العالم لا يمكن أن يشعر بتعزيات الروح أحدهما يدمّر الآخر.أما فى تجارب القديسين نرى تعزيات كلمة الله مُدرَكة ومحسوسة بطريقة عقلانية.

[nasser]

+ يجب أن تشعر بالحزن قبل أن تتمكن من معرفة الفرح المسيحى الحقيقى.فى الواقع مشكلة المسيحى الحقيقى أنه لا يحزن بسبب إدانته تحت الخطية.ففى طريقه إلى الفرح يتعرض لأحزان ليس له أن يتوقعها أو يوقفها

[nasser]

+ تخلصت من الهم الذى أتعبنى بشدة وروح الحزن اُنتزعت منى عنما عرفت ما معنى أن تبتهج روحى بالله مخلصى

[nasser]

+ عندما تمتلىء حياتنا بالإيمان والسلام والفرح يريد الناس أن يعرفوا ماذا نملك.
+ عندما يتقاسم عدد كبير من الناس فرحتهم فإن فرحة كل فرد ستكون مضاعفة وكأن الكل يضيف وقوداً إلى لهب الآخر.(القديس أغسطينوس)
+ إن الفرح لا الندم هو السمة المميزة للطاعة المقدسة.لذا فنحن بحاجة إلى استنارة القلب فيما نقوم به لنتجنب أن نورط أنفسنا فى المشاكل.

[nasser]

[walaa farouk]

خواطر حلوة اوى ناصر

[nasser]

شكراً يا ولاء على المرور الجميل والتشجيع

[nasser]

[nasser]