![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
سفر ارميا ![]() مفتاح السفر 3: 12 و22 و31: 3 ارتداء, رجوع, إصلاح, محبة. رسالة السفر بالرغم من دينونة الله الأكيدة على الخطية نجد محبته الأبدية لنا أقسام السفر أ-الدعوة 1-دعوة ارميا ومأموريته ص1 ب-الخدمة 2-في يهوذا قبل سقوط أورشليم ص2-38 3-سقوط أورشليم ص39 4-خدمته لبقية الشعب في أرض الموعد بعد السبي ص40-42 5-خدمته في مصر ص43-51 ج-نظرة إلى الوراء 6-سبي يهوذا ص52 سفر مراثي ارميا ![]() مفتاح السفر 1: 12 و2: 17 و3: 22 و33 رسالة السفر 1-التعاسة التي تجلبها الخطية 2-محبة الله وحنانه على الذين تحت غضبه أقسام السفر 1-الشعر الأول المدينة تمثَّل بـ: أرملة باكية ترثي وحيدها ص1 2-الشعر الثاني المدينة تمثل بـ: امرأة مغطاة تَرثي وسط الدمار ص2 3-الشعر الثالث المدينة تمثل بـ: النبي الباكي يَرثي أمام الله الديان ص3 4-الشعر الرابع المدينة تمثل بـ: الذهب المكدر والمتغير والمنهدم ص4 5-الشعر الخامس المدينة تمثل بـ: متضرع أمام الله ص5 ارميا ومراثي ارميا يُلقَّب أرميا بالنبي الباكي. فإذا تذكرّنا بكاءه, وسبب بكاءه, أدركنا رسالته. بدأ أرميا خدمته في يهوذا مدة حكم يوشيا, وذلك بعد سبي المملكة الشمالية إلى أشور وقبل انتهاء مملكة يهوذا. أعلن الله لأرميا بأن خطايا يهوذا ستؤدي بالشعب إلى السبي البابلي وبقائه في السبي مدة 70 سنة. وكانت مهمة أرميا, الحافلة بالأكدار والمتاعب, أن يعلن هذه الحقيقة لأبناء وطنه وينصحهم بالرضوخ إلى سلطة بابل. فاتهموه بخيانة وطنه وحاولوا قتله. ولما سقطت أورشليم فعلاً بأيدي الغزاة كان أرميا أحد أولئك الذين سُمح لهم بالبقاء في وطنهم, بينما سيق السواد الأعظم من الشعب إلى السبي. وها هو ذا الآن ينصح بقية الشعب الباقية بعدم الفرار إلى مصر في طلب القوت, ولكّنهم لم يذعنوا لنصيحة بل اقتادوه معهم. وهناك مات أرميا النبي. كان سقوط أورشليم وقت آلام وكروب. وكانت هذه النكبة سبباً لكتابة سفر المراثي وهي سلسلة مراثي مؤسية على خراب المدينة صدرت من قلب النبي المفجوع. وفضلاً عن هجرة الشعب مسبياً إلى بابل تنبأ ارميا عن خراب إمبراطورية بابل في ختام السبعين سنة, وعودة شعب الله إلى أرضهم. |
![]() |
|