وصف أيوب الإنسان بأنه شبعان تعباً(أى14)
فقد تبتسم له الحياة أحياناً وقد يتهدده الضيق أحياناً.ولكى نبطل أثر الضيقات على نفوسنا ولا نتأثر بوطأتها ثق أنك محمياً فى مخبأ آمن كما يعبر داود"أخفانى فى خيمته فى يوم شدتى سترنى بستر مظلته"(مز27)..ويبدو أن الرسول بولس أكتشف هذه الحقيقة فقال"فى هذه جميعها يعظم إنتصارنا"(رو8) وقد مارسها عملياً فى السجن عندما سمعوه يرنم ويسبح الله فى منتصف الليل(أع16)
نعم"عند الرب السيد للموت مخارج"مز68