لقاء مع الله-26 فبراير 2015

[nasser]

أع 10(17-33)
(لهذا كتبت لكى أعرف تزكيتكم هل أنتم طائعون فى كل شىء)
2 كو(9:2)
هناك جزءان أساسيان فى قراءة اليوم:
1-طاعة كل من بطرس وكرنيليوس:فكل منهما قد رأى رؤية وكل منهما قد تلقى أمراً معيناً وكل منهما أطاع فى الحال.إن بعض الناس لا يحبون كلمة(الطاعة) لأنها تعنى الخضوع ولكن إذا كنا فعلاً نطلب مشيئة الله وننتظر استجابة الصلاة فكيف نتجاهل ما يطلبه الله منا؟
2-ثقة كرنيليوس:والآن نحن جميعاً حاضرون أمام الله لنسمع جميع ما أمرك به الله(عدد33) كانت ثقة كرنيليوس فى الله كبيرة جداً أو على الأقل كان لديه إيماناً كافياً بأن الله سيفعل شيئاً متميزاً فى حياته فى هذا اليوم.إن الإيمان ليس هو مجرد الاعتقاد بشىء ما بل تطبيق هذا المعتقد بطريقة عملية.
هل هناك شىء فى حياتك تحتاج أن تثق فى الله بشأنه؟
هل هناك أمر يطلبه منك الرب؟
هل أنت مستعد أن تطيع الله حتى لو كان ما يطلبه منك يختلف عن كل توقعاتك؟

صلاة:

(أيها الرب يسوع أشكرك لأنك كنت مثلاً للطاعة فى حياتك على الأرض...أعطنى روح الطاعة والخضوع حتى أضع إرادتك دائماً قبل إرادتى...آمين).

[Mary Naeem]

أيها الرب يسوع أشكرك لأنك كنت مثلاً للطاعة فى حياتك على الأرض...أعطنى روح الطاعة والخضوع حتى أضع إرادتك دائماً قبل إرادتى

[بنت معلم الاجيال]

ربنا يبارك خدمتك

[Ramez5]

ميرسى على هذا اللقاء المثمر

[nasser]

شكراً على مروركم الجميل