إفرامية حلول أقانيم الثالوث
لا طاقة ولا قوة، بديلاً عن الثالوث
سخاءُ المحبةِ من ذات المحبة، من الآب يُعطي
عطاءٌ من الآب في الابن بالروح القدس
تسليمٌ أمينٌ لا يعرف الطاقةَ، ولا القوة
قوةُ القيامة هي قيامة يسوع
وقوةُ الروح هي نعمة التبني
المحبةُ تعطي ما هو غير مخلوق
ولا يقُل أحدٌ إن المحبة توحِّدُنا بالجوهر
اللهُ كائنٌ، ولا تقسيم فيه بين جوهر وأقنوم
الزنى وحده، عَلَّمَ الزناةَ تفضيل الجزء على الكل
أفصل الأقنوم عن الطاقة؛ تبقى سيداً
أقبل الأقنوم مع إخلاء الذات (فيلبي 2 : 6) تَصِر ابناً
زناةُ الفكر في سحاب الأحلام، وفي شوقٍ يتوقون
إلى هذا وذاك، وقبول الشخص يرفضون
عند البنين هي إقامة الثالوث
ما تبنيه المحبة هو شركة أبدية
إذا كان الروح المعزِّي لا يسكن في القلب،
فكيف تنال عزاءً من طاقةٍ عمياء، وقوةٍ بلا إرادة؟!!!