![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
الله وحده هو الملك لو نظرنا الى التاريخ وقلبنا صفحاته لوجدنا ان التاريخ كله قصة ٌ واحدة ٌ مكررة . قائد ٌ ينتصر ، يفرح لنصره ويتباهى بقوته ، يفتخر ، يرتفع ، يتكبر ، يطغى ، يتجبر . يحكم ، يجلس على عرش ٍ ويضع على رأسه ِ تاجا ً ويمسك بيده صولجان ويتحكم . يتحكم في مصائر البشر ، يبدأ عادلا ً يُنصف المظلوم ويعاقب الظالم ، ثم يملئه الشعور بالسلطان والزهو والقوة فيهتز عدله وينحرف صولجانه . يتمادى ويتعالى ويرتفع . وتستمر فصول القصة ، وينكسر وينهزم ويسقط . يسقط عنه تاجه ويؤخذ منه صولجانه ويُسلب منه ُ عرشه ، ويطويه التاريخ بين صفحاته ويُنسى ، وإن جاء ذكره فيكون اما شماتة ً أو عبرة . كل التيجان تسقط ، كل العروش تنهار الا كرسي الله . يقول داود النبي : " اَلرَّبُّ فِي السَّمَاوَاتِ ثَبَّتَ كُرْسِيَّهُ ، وَمَمْلَكَتُهُ عَلَى الْكُلِّ تَسُودُ. " ( مزمور 103 : 19 ) يتوالى الملوك والرؤساء والسلاطين الواحد بعد الآخر ، ويكتب التاريخ اسمائهم ، وتبقى سلطاتهم وكراسيهم حتى يجف الحبر . وما ان يجف الحبر حتى يهتز العرش ويزول السلطان وتُطوى الصفحة . أما الله فيبقى الى الابد ، هو من الأزل والى الابد . لا بداية لحكمه ولا نهاية لسلطانه . مملكته ُ دائمة ، باقية ، سائدة ٌ على الجميع . والانتماء لهذه المملكة أعظم انتماء ، والخضوع لسيادة الله أعظم خضوع . ولا سبيل الى التجنس بجنسية ملكوت الله الا بالمسيح يسوع . المسيح جاء وعاش ومات وقام ليفتح باب الملكوت لكل من يؤمن به ، وهو قد سُر ّ أن يعطينا هذا الملكوت " لاَ تَخَفْ، أَيُّهَا الْقَطِيعُ الصَّغِيرُ، لأَنَّ أَبَاكُمْ قَدْ سُرَّ أَنْ يُعْطِيَكُمُ الْمَلَكُوتَ. " ( لوقا 12 : 32 ) ، وقد وعدنا ان نرث ذلك الملكوت . الله وحده هو الملك الذي ليس لملكه نهاية ومملكته ُ ليست من هذا العالم ولا هي جزء ٌ من التاريخ ، مملكة الله ابدية ، روحية نحصل عليها وننتسب لها بالايمان بالمسيح . |
|
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | |||
|
..::| العضوية الذهبية |::..
|
روعه ربنا يباركك يا غاليه ماري
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 3 ) | |||
|
| غالى على قلب الفرح المسيحى |
|
" لاَ تَخَفْ، أَيُّهَا الْقَطِيعُ الصَّغِيرُ، لأَنَّ أَبَاكُمْ قَدْ سُرَّ أَنْ يُعْطِيَكُمُ الْمَلَكُوتَ. " ( لوقا 12 : 32 ) ، وقد وعدنا ان نرث ذلك الملكوت . الله وحده هو الملك الذي ليس لملكه نهاية ومملكته ُ ليست من هذا العالم ولا هي جزء ٌ من التاريخ ، مملكة الله ابدي
موضوع جميل مرمورتى |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
شكرا على المرور
|
||||
|
![]() |
|