03 - 06 - 2014, 08:05 PM | رقم المشاركة : ( 821 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
لا يُمكنك أَنْ تَشْهدي لي دون أن تِكَونِي مُضطَهَدة : 13/1/1995 فاسولا: إلهى، هَلْ تَعتقد أننى كُنْتُ بطيئَة فى أَنْ أَتكلّمَ؟ هَلْ قَرأتُ أعاجّيبك كما أردتني أن أقرئها؟ ...... يسوع؟ الرب يسوع: ها أنا. بقيتي، لك سلامي! لا تحزنى عندما يُغلقُ باب في وجهكَ فأنا معك، كذلك لا تضطربي يا بُنيتي. أنت لا يُمكنُ أَنْ تَشْهدَي لي دون أن تَكُوني مُضطَهَدة؛ أن كل شيء تفَعَلينهُ، حتى وإن بدا ضئيلاً وغير قويَ، إلا أنه لا يمضى سدي. أن الأثر الذى تَتْركُينه خلفك سَيكون موسوماً بعلامة تدل على إنه عملي، فتشجّعي يا صغيرتى، فأنا دائما معك. . . كم قَدْ فَضّلكَ أبي . فاسولا: ماذا سنفعل اليوم؟ الرب يسوع: صلّى، اَكْتبُي ومَجّديني، ومع هذا, لا تهملي واجباتَ بيتك، التي تفتني أيضاً, أن هذا هو ما أُريدُه منك. أني سَأَهبكَ قوة لتكونى قادرة أَنْ تُكرّميني مُتمّمةَ كل هذه الأمور، لذا فلنَكْتبُ الآن ! |
||||
03 - 06 - 2014, 08:05 PM | رقم المشاركة : ( 822 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
أني سَأقيم حواريين فى نهايةِ الأزمنة هذه : 19/1/1995 الرب يسوع: سّلامُ لك. لا تخافْي، أنا بجانبك. أن كلمة الرب سَتُعطي لك هذه السّنةِ مرة أخرى. أن جيلكَ يُخطئ تقدير كلمتي؛ أن البعض منكم يُصادر كلمتي؛ الآخرون ليسوا سوى حريصين جداً على أَنْ يُدينوا كل ما أَقُولَه وهم لا يَفْهمونَ, في شرورهم يفكرون فى الشرور وأنهم لأبطالُ عندما يختص الأمر بالهدم ِ . الحق الحق أقول لكم: أن النعمة تَقْدمُ اليوم لكل أحد، لكن كما فى مثل الزارع, أنهم البذارِ التي وقعت على حافةِ الطّريقِ؛ نعم، أنهم يَسْمعونَ كلمتي، لكن الشّيطانَ يَجيءُ ويَحْملُ ما قد سَمعوه لئلا يَؤمنوا ويهتدوا؛ حينئذ، لكونهم صاروا فريسة لأغراءات الشيطانِ، فأنهم في النهاية يُساقون إِلى الدّمارِ . أن نعمتي فوقك أيها الجيل، لكن لَيسَ لأمد طويلِ. بدلاً من إضرام لهيبِ الحبِّ الذى أقدمه لكم جميعاً مجاناً خلال هذا الرّسائل والسَّماحِ لحبّي أَنْ يَنتْشرَ ويُلهبَ كل قلبِ، كثيرين جداً من نفوسى الكهنوتية تَفعْلُ العكس. أن الرّحمة هى رجائكم اليوم لكنكم قانعين أَنْ تَمْلئواَ روحكَم بـ "معارف إنسانيّة" ليَستُ بمعرفةَ بالمرة، وتَرْفضُون رحمتي التى اَمْنحُها لكم اليوم . ها أنا أَعطيكَم علامات وأعاجيب, بقوةِ روحى القدوس أَعطيكَم هذه الأعاجيبِ؛ أنى اَرْفعُ الضّعيف ليشْهدَ لمجدي وليُذكّركَم بأنّي مُثلث القداّسة! لكن ليس هناك شئ مثل هذا السلامِ في قلوبكَم لأنكم كُنْتمَ وما زِلتَم تَرْفضُون روحى القدوس، حامل السّلامِ. . . أيها الجيل, إنّ اللّيلَ تقريباً يولي وأنتَم مازلتم بعيدين عن الاهتداء! قريباً، وذلك هو قريباً بحساباتكم، عندما سَتتُغطّون بدمائكم، أنا كديان, حينئذ، سَأُذكّركمَ بالدّمِاء التى تحملها أياديكَم لكونكم حَرّمتْم كثيرين جداً من أَنْ يَنالوا نِعَمي من خلال المُذكر بكلمتي, أنكم كالرومانِ، تُتوّجوني بالأشّواكِ يومياً. هل ستقولون إذن مثل بيلاطس: "أنى برئُ من هذا الدمِ" وتَغْسلونُ أياديكَم في الماءِ المُعَطَّرِ؟ أنكم تَرْفضُون أَنْ تَقْبلَوا ترياق الموتِ، أنكم تَرْفضُون أَنْ تتَعرفَون على كلمتي المُعطاة بروحى القدوس في أيامكِم وتَأْخذُون كلمتي بدلاً من ذلك بتفاهة. أيها البشر الذين بلا إيمانُ بالمرة! أنكم تَسمعُون وتَسمعُون دون فهم، أنكم تَبصرون وتبصَرون لكنكم لا تستطيعون أَنْ تُدركَوا مجدي ورحمتي اللانهائية التى أريقها عليكم! أيها الجيل الجاحد، لقد حولتم شهادتي عن روحى القدوس إلي أسطورةِ! حولتم أسراري إلي أسطورةِ وعصا الرّعاية قَدْ تَحولت الآن إلى صولجان الكذب، لذا بمن سأُقارنكمَ فى عريكم المطلقِ؟ بقايين ؟ بفرعونِ؟ بالفريسيين؟ أم بيهوذا ؟ أتُذهل أيها الجيل الخائن عندما ألوح بسيفي أمام أعينكَ مهدّداً ؟ ألا تَعْرفْ بأنّ حمل السّيفِ له أهميته؟ ألَمْ تَسْمعْوا بأنّي محاربُ عن العدل أيضاً وليس عن السّلامِ فقط ؟ ألم تَقْرءوا بأنّي مُخلِص وصادق، آمين، ديان باستقامة، معَروفَ باسم: كلمة اللهِ ؟ لكنه قَدْ قِيلَ بأنهّ فى عصركَ سيَرْفعُ أسقف الوحشِ سيفه ضدي وضد قديسيني . أن تملّكي على الأرضِ على أبوابِكم لكنكم لا تُريدونه، أنكم لم تعودوا تريدوا أَنْ تَسْمعَوا لكلمتي. . . قلوبكِم الشّريرِة لا تنتبهُ إِلى تحذيراتي لأنكم تَركتمِ عصا رعايتكَم المتواضعَة وفَضّلتمِ صولجان الكذبِ؛ وعندما تَسْمعونُ الكلمةَ من فمي فأنكم لا تُحذّرونَ قلوبكِم ولا تُفكّرونُ فى تحذير الآخرين، كلا، أنكم تَرون السّيفَ آتياً لكنكم لا تبالون . . . أنكم تُعارضُون وتُشجّعُون الآخرين أَنْ يَفعلوا نفس الشيء, أنكم تَقُولُون: "كل هذا لهو كلام فارغِ، لا تبالوا به، إنه هستيريا؛ لا تَستمعُون لهذه المخبولة؛ لا تَستمعُوا للـ " الحياة الحقيقية في المسيحِ، اختراع الشّرير" لتُخفّضَوا صوتي وتتُعجّلَون أَنْ تَدْعونَ ما هو إلهى ومقدّسُ بـ "شر وكذب." أن إراقة الدماء سَتَتّبعكَ أيها الجيل؛ كل واديِ، كل تلِ، كل بحرِ، كل جبلِ سَيخفض بسيفي. أن إراقة الدماء سَتَتّبعكِ بسبب خطيئتكِ وأنتِ سَتَمُوت؛ لكن، بالرغم من هذا، حتى اليوم إن تْركُت خطيئتكَ وَنْدمُت بقلبكَ ووَعدُت أَنْ تحيا بمحبة وباتحاد وسلام، فأنكَ سَتَحيى ولن أعد أَتذكّرُ آثامكَ. أرجعْ إلي أيها الجيل, لماذا تحرص أن تَمُوتُ في خطيئتكَ؟ أرْجعُ إلي، أَتْركُ خطيئتكَ وأنتَ سَتَحيا! ألم تَقْرأُ: "أنا آمينُ: الشّاهد المخلص والصادق، المصدر المُطلق لخليقةِ الإلهِ, المُقاتل الصادق عن العدل؟" كيف تستطيع يا من تعظ بكلمتي يوميا، أن لا تُخبرُ عن الأزمنة ولا عن العلامات؟ يا من تُثابرُ بإعْلانِ بأنّي لَستُ مُبدع هذه الرّسائل، أنى أقول لكَ: أنك تَحْكمُ بالمقاييسِ الإنسانيةِ وأنكِ تفتخر بمجدكِ. . . أحذرْ إذن، واحفظْ لسانكَ من أن تُدين, فأنا الديان الوحيدُ وأنكَ حقاً في يدي. . . لقد حَصّنتَ بروحى من كَانتَ ضعيفَة لكي من خلالها سَيُسْبَحُ أسمي ويُمْجَدُ في كل أمةِ، لكي يَجدُ الإنسان الضّعيفَ قوته. لقَدْ أوصيتها أنْ تَكُونَ صدىَ لكلمتي، سفراً يُقْرأ، لكي ما أن يَسْمعونَ ويَأْكلونَ يبتهجون ويتشجعون أَنْ يَعترفَوا ويَتوبون . لقَدْ قُلتُ في مجمّعِ قديسيني: "أني لن أحْرمُ أحد من نورى؛ لا يجب أن يظل أحد سُجِينَ الظّلمةِ". أن أبي حزين والعقوبة التى أدخرها لهذا الجيل الخائن والمرتد علي أبوابهمِ الآن؛ أني سَأُرسلُ في هذه الفوضىِ التى يَعِيشونَ فيها، الأناء الذي حَملني بالجسد، لتَحْملَ هذا المرة ثانية كلمتي لكي أجيء إليهم كقطرات ندىِ الصّباحِ في صحرائهم. أنى سَأُرسلُ أمي لتُعلّمهم طرقي قليلاً قليلاً وتصحح أولئك الذين يُهينوني. لماذا، أنا بنفسي، سَأنزل أيضاً في هذه الصّحراءِ لأنشّطَ الموتى؛ أن الوصية والحكمة سيَعطيانِ مجاناً لهم. نحن سَنَجيءُ بقلبينا في أيادّينا ونَقدمهما لهم وكمنارتان يقفان بجانب بعضهما، نحن سَنُشرقُ عليهم . "أني لَنْ أكُونَ بطيء في تَنفيذِ خطتي وزمن الرّحمةِ سَيُمْنَحِ لهم جميعاً, لهذا سَأقيم حواريين في نهايةِ الأزمنة هذه لأبْني ما يرقد الآن في الخرابِ؛ سَأُرسلهم ليَشْهدوا بأسمى؛ سَأُرسلهم حيث الشجيرات تحمل ثمار لَنْ تَنْضج وحيث طريق المعرفةِ الحقيقيةِ يُهملُ. أن أعزائى سَيُرسَلُون إلى أحشاءِ هذه الأرضِ، حيث تَلتفُّ الخطيئة كثعبانِ في عشه، لأَستأصلَ واقتلع الشر سَأُرسلُ أولئك ليقتلعوا خطة الوحش العظيمة. إنى سَأَمْنحهم القوةِ في مُهمتهم الخاصّةِ، وأعمالهم سَتُتَوّجِ بالنّجاحِ؛ بروحى القدوس سَيُقاومونَ شياطين فزعة؛ بشّجاعةِ وبمثابرةِ لن يبالون بالَرْجم الذى سَينالونه, أن روحى القدوس سَيَكُونُ مرشدهم ورفيقهم، ليُوجّههم بتعقل في مهمّاتهم. أني سَأُنفّذُ وعدي بلا تأخير وسأَبْعثُ روحى القدوس من السّماواتِ ليَعْملَ معهم ويُعلّمهم بكل ما أعطيته لهم بالفعل؛ أني سَأَفْتحُ أفواههم واَمْلأها بكلمتي، ولسانهم سَيَكُونِ مثل سيفِ؛ أني سَأَحْرسُ أحبائى من أعدائي عن قرب مُضطَهِدي تلك الأيامِ؛ أنا سَأُنقذهم من الفخاخِ الموضوعةَ لهم ومن الحجارةِ الصّعبةِ القاتلةِ الموجهة عليهم. كلا، أن يدى الكلية القدرة لَنْ تَنْقصَها وسائل إنقاذهم, أني سَأُعاملُ هذا الجيلِ بشكل متساهل على الرغم من فجوره. " هذا هو ما قَدْ قُلتُه في تجمّعي في السّماءِ . اليوم، مع أنى أَتكلّمُ وأَتنبّأُ من خلال فمكَ، إلا أن الغني في الرّوحِ لا يَضطهدني فقط بل يُجدف على أعمال روحى القدوس أيضا. أنى أقول لك، سيأتي اليوم عندما أنتَ أيضاً سَتَنتهي بالاعتراف بصدق كلمتي! أبنتى، مع أن كثيرين يشحذون قوات ضدك، إلا أنى أنا معك وأمكَ أيضاً. لا ترهقي, ظلى فيّ لكي يُشرقُ عليكم جميعاً العملَ الذى قَدْ أعطيته لكَ . صلّى لأجل الوحدةِ والمُصالحة ونهضة كنيستي, كُونواِ واحد في أسمى . |
||||
03 - 06 - 2014, 08:06 PM | رقم المشاركة : ( 823 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
هذه هى وصيتي : 28/1/1995 فاسولا: إلهي ؟ الرب يسوع: ها أنا. اتكئي عليّ وثقي بي. كل ما اَسْألهُ منك في هذه الأيامِ أَنْ تَعطي وأن تَنْقلَي الحبّ والتّعاليم وكل شيء قَدْ أعطيته لك، أَعطي ِ! تكلّمْي! هذه هى وصيتي. قولى لهم: طوبى لمن لهم آذانُ لتَسْمعَ وأعين لتَرى، لأن لهم ملكوت السّماءِ؛ قولى لهم أن الإله الذى قَدْ نَسوه هو ما سَبَقَ أَنْ نَساهم. أنا، يسوع المسيح، أُباركُ كل واحد منهم. أولئك الذينُ يرحبون بكَ باسمي لهم مسبقا بركاتي. |
||||
03 - 06 - 2014, 08:06 PM | رقم المشاركة : ( 824 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
قدموا لى قلوبكَم : 1/2/1995 الرب يسوع: اكتبيْ: سّلامُ لكم؛ ها أنا معكم طول الايام ... وكُنْتُ وما زِلتُ أَمدُّ يدّي إليكم, يا شعبي، يا إرثي، يا نَسْلي، التفتوا إلي واصنعوا سلاما معي، اصنعِوا سلاما معي . . . . لقَدْ أحَببتكَم منذ الأزل؛ أَرْجعُوا إلي وأنا سَأَرْجعُ إليكم؛ اَبْذرواُ بذار الحبِّ لتَحْصلَوا على الحبِّ؛ اَبْذرُوا بذار السّلامِ وأنتَم سَتَرثُون سلامي؛ ازرعوا يا مُباركي نفسى، بذار المُصالحة وأنتَم سَتَحْصلُون على مجدي. . . . لا تَبْكوا على الأمور الماديةِ، ارفعوا أعينكَم نحو السّماءِ ولتنشد قلوبكَم شرائعي السّماويةَ لكي من خلال شرائعي هذه يأتى ملكوتي الذى في السّماءِ فى قلوبكِم وتكون مشيئتي نافذة في قلوبكِم كما هى في قلوبِ جميع القديسين الذين في السّماءِ؛ أنى حتى هذا اليومِ اَصْرخ كما صَرختُ ذات مرة في أورشليم: "لو كنتم فقط تعرفون رسالة السّلامِ التى مازلت أقدمها لكمَ حتى اليوم، لكنتم لَنْ تَفْشلَوا في أن تنالونه!" لكن هذه الأشياءِ مخفيةُ عن الفهماء والحكماء وتَكْشفَ للأطفالِ الصغار؛ إنّ ملكوت السّماءِ يُكْشفُ للبسطاء وللمتواضعين؛ اجعلوا قلوبكَم مستقيمة وسَيكونُ لكم أجركم في النّهايةِ وإن قلتمَ: " ماذا نستطيع أَنْ نَقْدم لك الآن؟ " أقول لكم: "قدموا لى قلوبكَم، وأنا سَأعين نقصَ إيمانكمِ، اَفْتحُوا قلوبكَم وأنا سَأحولها إلي سماءِ لي، أنا إلهكَم، والتى فيها أستطيع أَنْ اُمَجّدَ؛ تعالوا وكُلْوا من الثّمارِ التى أقدمها لكم اليوم طالما مازال هناك وقّتُ؛ تعالوا إلي؛ إن سيدكَم سيكون على طريقِ العودةِ، لهذا أقول لكم: اصنعوا سلاماً معي وكُونُوا واحد في أسمى؛ أنى أُباركُكم جميعاً في أسمى، تاْركُاً تنهيدةَ محبّتي على جباهكِم؛ |
||||
03 - 06 - 2014, 08:06 PM | رقم المشاركة : ( 825 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
عاصفة نّارِ سَتَجْرفُ هذا الإثم قريباً: 8/2/1995 فاسولا: من هناك لديه شفقةُ علينا ويَحْزنُ لأجلنا إن لم يكن أنتَ؟ نحن ما زِلنا نَتمنّى السّلامِ، هذا السّلامِ الذى أوَرثنا إياه أبنك الحبيبِ . . . لقَدْ اَثمنَا ضدك وضد كل قوىِ السّماءِ. لقَدْ تَوقّفنَا عن أن نَكُونَ لأننا قَدْ رَفضنَا أسمكَ القدّوس الذي هو هويتنا: مصدر الحياةِ. والآن، هذا العصيان العظيمِ، هذا الارتداد يَأْكلُ داركَ كالسّرطانِ. إلهى! يا أسطع من مليون شمسِ، كيف لا تستطيع البشرية أن تُلاحظْ تألقكَ الذى يعبر عليهم؟ كيف يستطيع المرء أَنْ يَقُولَ :" ليس هناك برهانُ عن عبور يهوه. لا علامة مرئية عن عبوره. " إلهي! أنك مثل سهمِ ضَربَ علامةَ، ومع ذلك وعلى الرغم من أن لهم أعينُ إلا أنهم لا يُستطيعون أَنْ يَرو بأنّ السّهمَ قَدْ عَبر عليهم وأنه بالفعل فى هدفه. إلهنا، أنكَ أنت رجائنا، تعال الآن، هذه السّنةِ، بلا تأخير، لتجدد مذابحكَ المَهدومة ولتعيد بناء مدنكَ وبيتك. الإله الآب: آه يا فاسيليكي! أوقِفْي تَنَهُّدكَ، لقَدْ سَمعتكَ. أن يدّي أقوىُ من يد عدوي. أنك ستستريحين قريباً وسَأُؤدب شعبي وأُنعشُ قساوستكَم؛ أنى سَأُجدد مذابحي وأعيد بناء مدني؛ مع ذلك، علىّ أولاً أَنْ أؤدب مُخالفي الشريعة الذين هم أبطال عندما يكون الأمر مختص بالخبث, أنهم يَلتهمونَ الارتداد كما لو أنهم يَأْكلونَ خبز الحياةِ. حتى اليوم، إن تابوا لكنت أظهرت تأييدي وغفراني لهم على نحو كريم، لكنني لا اَسْمعُ شيء منهم. كيف أستطيع أَنْ أتلاشى غضبى النّاريَ وأسحبَ عدالتي حيث أن هذا الجيلِ مَستمرَّ أَنْ يَعطي كرامة عظيمة للشّيطانِ؟ أنى مَعْروفُ أنْى صالح وغاُفْر ومُحبِّ لكن اليوم مَن مِن هؤلاء المرتدين يَتضرّع إلي، يَدْعوني :" يا أبى"؟ وبالتالي, قريباً, سَتَجْرفُ عاصفة من نّارِ هذا الإثم وهذه الخطيئةِ. لا أحد منكم يَعْرفُ ذلك اليومِ وإن قال أي أحدَ أنه يَعْرفُ، فأنه لا يأتى منّي. . . أنى سَأفتقدكم في الوقتِ الذى لا تتَوقّعوننى فيه، فى ساعة بلا علامة؛ فجأة وبشكل غير متوقّع سَتُفتقدون بإعصار من لهيبِ نار آكلة, من تَنتظرُنه سَيَجيءُ. أني سَأَتكلّمُ وعندما سَأَتكلّمُ، سَيَذُيبُ صوتي عناصر الأرضِ مع آثامها وخطاياها. أنى أحْبّكمُ جميعاً بمحبّةِ دائمةِ ومودتي لكم لا تُعبر عنها الكَلِماتُ، لكن هَلْ على أسمى أن يُدَنّسُ إلي الأبد؟ ما أنا عَلى وَشَكِ أَنْ أفعله يحْزنني ويَغْمرني بالأسى حيث أنى لا أسر بعقابكم؛ باستياء يَجِبُ علىّ أَنْ أؤدبكم بنّارِ. تأوهي يا بنيتي من أجل الغير تائب, أنى سَأَتمّمُ نيتي وسَأُنفّذُ خطتي حتى نهايتها. أما بالنسبة لأولئك الذين لمَ يغَلقَوا أذنهم عن صوتي وحْموا كلمتي، فأنى أقول لهم: لا تَحْزنُوا، أن عيناي تَرى كل شئ وسَأدين كل منكم مِن قِبل ما يَعمَله. كما أنى اَكْشفُ أشياءَ مقدماً، سَأَكْشفُ لكم ما ستَفعَلهُ يميني بعد يومي؛ سَتضع يميني أساسات الأرضِ الجديدة والسّماءِ الجديدة وسَأُزيّنُ مرة أخرى البقية المتَروكة بعظمتي وبألوهيتي. لذا يا بُنيتي، هناك أملُ لذريتكم, أنا هو أملكَم. أننى سَأَجْعلُ كثيرين يعودون للحياةِ وسَتَحْملُون أسم أبني الجديدَ عليكم؛ وأنتَ يا بنيتي تشّفعي لأجل بيتى، أعتني باهتماماتي وأنا سَأَعتني بكَ. أن روحي أُعطتَ لك لتُطبقي شرائعي، لتَحْبّىَ العدالة ولتَجْلبَي أبنائي وبناتي من بعيدِ. لقَدْ عَلّمتكَ وأعطيتكَ لسان حواري لتَكُونَي صداي ولتَضعَي ملكوتي في قلوبهم؛ لتضعيه في عيناك يا باراسكيفي، لقَدْ أعطيتكَ نورى؛ في نفسك أنا نفخت عطرَ القيامة، لقَدْ نفخت رائحة المرِّ وخيمةِ أبني أنا قَدْ عَطّرتها بالّبخور ِ. . . والآن، اَستمعُي إلى أبيكَ: أن نفسى مغلّوبُة بالأسىِ لكن في نفس الوقت، بالشّفقةِ. لقَدْ تَكلّمتُ، لكن قليلين جداً اَستمعُوا، ها أنا أقرع ولا أحد يبدوا أَنهْ سْمعَ, ماذا علىً أن أفعل إن لم يستمع أحد؟ لقَدْ تَكلّمتُ بالأمل يا بنيتي لكم جميعاً، ومع ذلك عندما أَتكلّمُ اليوم عن الأملُ الذى تشْتاَقون إليهِ جميعاً، كلمتي، ما أن أعطيها حتى تُخبئ، بذرة الرجاء التى اَبْذرهاُ تُزال وتُخفىَ. . . أنى أَتكلّمُ وأَنتظرُ استجابة لكن كلمتي لا يُنتبه إليها، ومع ذلك، فأنا هو الأمل للقلوبِ التى بلا إيمان، لكن في نفس الوقت السّيف الذي يقَطعَ القلوب. كثيرين جداً جوعي لكلمتي. . . لكن لماذا يُخفى البشر الكنوزَ التى أسكبها عليهم ؟ إن كانت نفسى مغلّوبةُ بالأسىِ فذلك لأن كأس عدالتى تفيض الآن، مُتَدفِّقة فائضةُ على يداي المستعدةُ لأَنْ تَضْربَ وتجلد هذا الجيلِ الخائن كما لم يحدث من قبل مطلقاً، ثم، كأب، بشّفقةِ وبحنان سأَشفيِ الجراحَ التى سَأصنعها بذات اليدين التي سَتَضْرب . . . هذا هو الأملُ العظيمُ الذى تَسْأليني عنه؛ أننى سأَجيءُ لأَجْلبَ كل شخصَ ليعود لوطنه وأَشفي جراحهم. كأب، سَألازم أولادي المَجْرُوحين، سأعتني باحتياجاتهم، حينئذ سَيَعْرفونَ بأنهمّ منذ البدء كَانوا لي وأنى أنا هو الأبُ والربُ. أنى سَأجتذب شفاههم لتُعلنَ :" مُبَاركَ هو إلهنا " ومرة أخرى سينشرون ملكوت السّماءِ؛ أنهم سينشرونه كما لم يحدث من قبل مطلقاً لأنى سَأَعطيهم قلباً جديداً . . فلا تتعجّبي عندما يكون البشر في هذه الأيام الأخيرة مُتكبرين ويخون كل منهم الآخر؛ لا تَتعجّبي بسبب كثرة قيام الأنبياء الكذبة والتحريف الذى سيصنعه هؤلاء المعلمين الكذبة للكتب المقدّسة. . . كلا، لا تندهشي يا بُنيتي عندما يهزأ بك البشر عندما تواصلي قُولُ: "أنى أؤمن بأبي الذى في السّماءِ؛ أؤمن بإله واحد، أب الكل؛ أؤمن بالحضورِ الحيّ المجيدِ لأبنه الحبيبِ في القربان المقدسِ؛ أؤمن بيسوع المسيحِ، الذى حُبل به بالروح القدسِ وولد من مريم العذراءِ." كلا يا بنيتى، أنهم لا يَؤمنون بقيامة أبني ولا بلاهوته . . . أنى أقول لك : كُونُى في سّلامِ أثناء الغضبِ وفي الضيقات ظلّى في سلامي, انَشريَ سلامي. لا تَسْمحَي لقلبكَ أنْ يضطرب أبداً من قبل قسوةِ البشر . . . أنا معك حتى لو كنت لا تَريني. أنا معك يا بُنيتي. أن أبني سَيرجع بالطريقة التي صعد بها، ليَكُونَ بينكم، فتشجعي! تشّجعي ولا تخافى, ضعَي رجائك فيّ وليس فى آخر سواي. أنا يهوه، أبيكَ، وأنى أَعدكَ أَنْ أرجعك للوطن . فأذهبي وبرهني على قوتي ورحمتي, أنا معك. اَذْهبُي، اَذْهبُي وقولي لكل شخصَ: "أن المعونة آتيه من الربِ، الرجاء آت من الرب؛ التفت إليه وهو سَيُنقذكَ." أنى أُبارككَ يا فاسيليكي، كرّمي أسمي دائما! |
||||
03 - 06 - 2014, 08:07 PM | رقم المشاركة : ( 826 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
صلّى بلا تَوَقُّفَ : 17/2/1995 الرب يسوع: فاسولتي، أنى أُبارككَ. تعالى، أن روحي معك وسَيَكُونُ معك لكي تستطيعي، كصدي لى، أَنْ تَعطي مني السّماوي ِلكل شخصِ. أن مَجيئي هنا ثانية معك لكي أباركُ, من خلالك, فروض طبيعةِ كيانك, أقصد بهذا، بَكُونُك في الوجودِ وحيةِ ! أنا، يسوع، أجئ إليك في فاقتكَ، في بؤسكَ، لأَرْفعكَ إِلى قلبي ولأجْعلكَ علامة حيّة عن رحمتي الإلهية . اسمحي لى أَنْ أَتكلّمَ الآن من خلالك وأن أعطِ نِعَمي في هذه الاجتماعات؛ اَحْصديُ معي هذا الحصادِ الغنيِ الذى لم تُعديه؛ صلّي بلا تَوَقُّفُ وكُرّميني؛ اَحْفظُي أسمي مقدساً. أنا, يسوع, معك . |
||||
03 - 06 - 2014, 08:07 PM | رقم المشاركة : ( 827 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
جَدّديْ إذن نذورَ وفائكِ لي : 18/2/1995 فاسولا: إلهى! لقَدْ علمتني تماماً هكذا: أن السّعادة مَدْخرةُ للتّعس وللمسكين, لهذا جِئتُ كي ألاحظَ ما لا تستطيع العين أَنْ تُلاحظَه ما لم يُعطى لنا من فوق. الرب يسوع: سّلامُ لك. أنى لن أستطيع أَنْ أَرى زهرة قلبي تهلك. أنى لن أستطيع أَنْ أَراكَ مضُروِبة بالعمىِ إلي الأبد, أن قلبي هو مسكنكَ ونجاتك. كيف أستطيع أَنْ أَرى تلك الغيمةِ تَلقي ظلاً على خيمتي وأظل صامتاً ؟ نفخة واحدة بأنفاسي كافية لأبعاد ما قد غَيّمْ على خيمتي. . . والآن، سؤال واحد: هَلْ ما زِلتَ تُريدىُ أَنْ تَستمرّيَ فى كل ما أعطيته لكَ وتُبشّريُ بحبِّ من أجل الحبِّ؟ فاسولا: نعم يا رب. الرب يسوع : قُولْي: "نعم يا رب، لكن بنارِ داخلي، بغيرة لبيتك ولأجل مجدكَ." جَدّدَي إذن نذورَ وفائكِ لي وأنا سَأُجدّدُ حينئذ نِعَمي عليك . . . إنى سَأَستمرُّ أَنْ اسكب نِعَمي وتعاليمي عليك؛ سرّيني وأَرضي عطشي, أُدركُي ما قَدْ أعطيته لكَ. أن مسرتي فى أَنْ أَعطي . . . ذَكّرْى مُشيركَ كيف تَسرّني التضحية, السخاء أيضاً مقبول في عيناي. اَرْغبُ أَنْ أُذكّرَ كليكما، كم هو مهم أَنْ تواصلوا بخطوتي إعلان أهمية رسائلي, أنكم تُواجهُون فجر الأحداثِ العظيمةِ العتيدة أَنْ تَجيءَ. أعملوا بحمية ثم كُونواُ شفوقين كل منكم على الآخر؛ أن الفتور في أعمالكَم يَثير استيائي. أه، ما الذى كان ممكن أن أعطيه لكمَ أكثر وأنا لم أَعطه ؟ لقَدْ أعطيتكمَ هذا الكنزِ الذى لا ينضب الذي قَدْ أُخفىَ من أعينِ البشر وقَدْ كُشِف فقط إِلى جيرترود ( القدّيسة جيرترود Gertrude 1257 : 1302 تدعى جيرترود الكبيرة كما أنها واحدة من النساك العظماء فى الكنيسة الكاثوليكية. على الرغم من أنهاّ عاشت قبل القدّيسة مارجريت مارى Margaret Mary بأربعة قرون تقريباً إلا أنها كان لديها ولاء عظيم لقلب يسوع . .... كتابها "إعلان الحنان الإلهي" هو قصيدة حيّة عن الحبّ الإلهي، الحبّ المرتبط دائما بالقلب المقدّس وهى إحدى أكبر الرؤى التى رئتها والشهيرة, كل رؤاها كانت متعلقة بقلب السيد المسيح. حدثت الرّؤيا فى عيد القدّيس يوحنا الرائي ........ قراءة من كتابات القديسة جيرترود: "بينما كانت كعادتها، مشتعلة كلية في الصّلاة، ظهر لها التلميذ الذي يحبّه يسوع جداً، والذي لذلك السّبب يجب أن يحبّ من قبل الجميع، قالت له حينئذ: أي نعمة أستطيع أن احصل عليها، أتتعسني فى يوم عيدك؟ فأجابها: تعالى معي، أنك لمختارة من إلهنا، دعينا نرتاح على صدره الذى فيه تختبئ كل كنوز القداسة. ثم أخذها إلى إلهنا وكلاهما وضعا أنفسهما على قلب إلهنا. هنا اكتشفت هذا الكنز الذى لا ينضب المخفي في قلبه. عندما سألت المبشر يوحنا لماذا لم يُعطى هذا الكنز من قبل أو لماذا لم يتكلم عن هذا الكنز، أجابها القدّيس يوحنا: أن مهمتي كانت أن أسلّم الكنيسة، في عصرها الأول، كلمة بسيطة عن الكلمة الغير مخلوقة لله الأب التي تمنح كل الإنسانية الكفاية لأن تتأمّل فيها حتى نهاية العالم، مع ذلك لم يستطيع أي إنسان أن ينجح في إدراكها بالكامل. ....لكن قد أخبر بأن نبض قلب يسوع قد أدخر للأزمنة الأخيرة لكي بسماع تلك الأشياء، العالم الذى بالفعل ينمو بارداً في محبّه الله، يحتمل أن يضرم مِن جديد وينموا دافئاً مره أخرى. ) هذا الكنزِ الذي تَركَ قلبها في نشوة كاملة وسبي عيناها بالأعاجيب. أن هذا الكنزِ الذى لا ينضب قَدْ أُدخِرَ لأزمنتكم, لنهاية الأزمنةِ. أن قلبي المقدّس ادّخرَ هذه الثّرواتِ لأجل جيلكمِ, الآن، هل تَفْهمي يا فاسولتي لماذا وضعك الشّيطانَ كمحور لاهتمامه وهدف هدمه الرئيسي؟ فاسولا : لقد فهمت الآن يا إلهى. الرب يسوع : أنا لَنْ أخذلكَ. أعملي معي وسرّيني ؛ أنا هو حياتكَ. . . صلّى بأنّ لا يتجرّأ الشّيطان قريباً جداً لاتحادكم . . . صَلّى لأجل اكتمال عملكَ؛ صلّي واَسْألُي الأب أَنْ يَجْعلكَ كاملة. أنا، يسوع، أُباركُكما وَتذكّرا: ثقا فى بعضكما البعضِ، باركا بعضكما البعض، كُونا مثالَ لما ستكون عليه الوحدةِ! كُونا واحد . |
||||
03 - 06 - 2014, 08:07 PM | رقم المشاركة : ( 828 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
سبّحْي أسمي دائما :21/2/1995 الرب يسوع: سّلام لقلبكَ؛ فاسولا قلبي القدّوسِ، يا زهرة آلامي، يا نسل أبي، أُريدكَ أنْ تَكُونَى كاملة؛ فاسولا: إلهى، أين أَجدُ كَلِماتَ كافيةَ لأُمجّدكِ؟ لقَدْ أكرمت حقارتي بنفخة حضورك الهائلِ. منذ ذلك الحين لم تعد لى مهمةُ صعبةَ، بحضورك صارت كل الأشياء سهلة ومُفرحة . لقد عَلّمتني أنك تَحْملُ النّصرَة بيمينكَ، وأن الموتِ قَدْ ابتلع مِن قِبل الحياةِ. أيها المنقذ الحريص جداً على أَنْ تُنقذَ وأن تُحصّنَ، أن رقتكَ تفتقدني في الليل، في ليلِ قلبي، لتتَرنّم ببهجة، مُوُقِظاً جثة. أنك تَضعُ كل قلبكَ في ترنيمتك بدافع الحب لكل منّا؛ وتجَعلِ منيّ قيثارةَ أمام مذبحكِ. . . . فلتصدح الموسيقىَ لملكنا، فلتصدح! فلتنساب الموسيقىَ حتى أقاصي الأرضِ ولتتردد على كل منحدر وعلى كل جبلِ ووادي! الرب يسوع: سبّحْي أسمي دائما، كما الآن! لكي يَبتهجُ حبك الوحيد؛ فاسولا، قوّي كنيستي وأنا سَأَقوّي إيمانكَ ونفسكَ؛ أن القليل الذى تَعطيه لي يَسرّني، الأعظم الذى تَعطيه لي يُبهجني! أن أبي لن يخذلك أبداً، أنه يجئ دوما لإنقاذكَ؛ أنا دائما معك. . . . فاسولا: لا تَنْس بأنّي ترُاب وأنه بنفحة ريحِ واحدة أمضى. أن المياه من صدركِ تَتساقطُ على الجبالِ وفي الوديانِ؛ أنكَ تُمد كل العطاشى بالمياه، وها أنت تُرسلني عبر التّلال إِلى كل الأممِ لأصْرخَ: من اللهِ وحدهِ تأتى النصرة والقوة. .... لا تنحنوا بتذلّل بدافع العطشِ فيما بعد، حرّكُوا ذاكرتكمَ واستعيدوا أنفسكم، يا كل من ترقدون في التراب، لأن نداكَم لَيسَ ببعيد. لقَدْ نَسيتمَ الذي جبلكم,َ لكن إن شْربُتم، فأن ذاكرتكَم سَتستعاد ! أه تعالوا للمياه يا كل العطاشى؛ حتى إنّ لم يكن لديكم مال، تعالوا ! . . . الرب يسوع: وأنا سَأَقُولُ: اَسمعُوا، ونفوسكم سَتحيي . . . . فاسولا: والآن يا مُخلّصي، يا من تُعد الأول في حياتي، أَغْفرُ لي رداءتي وفشلي. الرب يسوع: حبيبتى، أنى احبّك بأية حالة. فاسولا: بدد الضباب من حولي، أيها الكنز الذى لا ينضب، أيها المُثلث القداّسة، يا ضياء نجوم ليلي، يا وعاء نفسي، يا عمود النّارِ المُشتَعِل لا تتركني سَجينةُ في الظّلمةِ؛ يا دوى الرّعدِ أنعشَ نفسى وامنحني الوصية والتصحيحَ. الرب يسوع: رفقتي وصداقتي سَتُعلّمانكَ ببساطةِ، خذيُ يدّي ومعاً نحن سَنَستمرُّ على الطّريقِ الذى أعددتُه لك، لأَجْلبكَ إِلى الكمالِ . |
||||
03 - 06 - 2014, 08:08 PM | رقم المشاركة : ( 829 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
حتى مجرّد النظر إلى يبهجني : 23/2/1995 فاسولا: يا مُبدع الجمالِ كيف يستطيع أحد أَنْ لا يفتتن بك؟ أننا لمساكين وقادرين فقط على الهدم، ومع ذلك محبّتكَ لنا لم تسقط أَبَداً. نحن أْثمُنا، ومع ذلك مازلنا لك، تَعطينا وصايا حتى ولو كنا ملطّخين بالخطيئةِ، أنكَ، برغبتك المتحمسةِ أَنْ تَمْنحنا غفرانك، سَتَستمرُّ فى مَلاحقتنا كحبيبِ يلاحق حْبيبته: لتَغْزونا بالكامل. الرب يسوع: نعم! ما الذى لن أفعله لكم جميعاً لأغزو قلوبكمَ بالكامل! ؟ قليل جداً الذى يَحتاجُه مخلصكَ لجْعله سعيداً؛ فمجرد الَنْظرُ إليّ يبهجني؛ أني أستطيع أَنْ أَجْعلكَم لي وإلى الأبد وتملّكي عليكم سَيُغيّرُ نفوسكم إلي ماسِ نقى جداً، متألق وبلا عيب؛ الحق الحق أقول لكم، ما لم تَمُوتُوا عن ذواتكم، فلنْ تَحصلوا على الحياة الأبدية, أنا هو نور الحياةِ؛ وأنتَ يا بنيتي تذكّرُي: أن أخوتكَ وأخواتكَ ما زالوا بعيدين عن قلبي الإلهي الذي يُستطيع أَنْ يُعيدهم ليكونوا سمائيين، أنهم فى طريقهم نحو الجحيمِ والهدم يَقْضيُ عليهم دون حتى أن يُدركوا ذلك! أيتها الخليقة! عليك فقط أَنْ تريدي، وأنا سَأَنزل عليك كنهرِ، ذلك المصدرِ الأبدي الُتَدفِّقِ الآتي من صدري . |
||||
03 - 06 - 2014, 08:08 PM | رقم المشاركة : ( 830 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
أنا بَحاجة لاستسلامكم الكاملَ : 25/2/1995 فاسولا: إلهي، أن كلمتكَ تُحرقُ قلوبنا مثل النّارِ، فكيف لا تحترقَ قلوبهم عندما تَتكلّمُ؟ الرب يسوع: صلّى لأجل هذا، صلّى أن أَعطيهم قلب يَعترف بي. يا مباركة نفسي، أَقْبليُ هذا المنفىِ المؤلمِ الذى على الأرضِ, يوماِ ما سَأريك حصيلة ذلك. لقَدْ جَلبتكَ اليوم هنا إِلى إندونيسيا، مثلما جَلبتكمُ جميعاً سوياً في اّجتمّاعِ واحد. قولى لهم: لا تظنوا أن اللهِ غَيْر ممكن الاقتراب منه، أن الرب بقربكم ويَحْبّكمَ. . . . كَرّمْوا أسمه؛ أَرْجعُوا إلي وغيّرواُ حياتكمَ وعِيشُوا بقدّاسة لأن قدّوساِ يكون أسمى. اسمحوا لي أَنْ أُؤدبكم، لهذا أنا بحاجةُ لاستسلامكم الكامل؛ أن ملجأكم الوحيد هو قلبي. استمعْوا وافهمْوا: لقَدْ قُلتُ بأنّ كل الجسد مثل العشبِ وجماله مثل زّهرِ الحقل، لكن العشبَ ييبس والزّهرَ يَذْبل، لكن كلمتي تَبْقى إلي الأبد. . . ونفوسكم سَتظل حيةِ. دعْوا نفوسكم تَكُونُ في سّلامِ معي حتى اليوم الذى سَأجيءُ فيه لأَجْلبها، كي تَرثُوا مجدي. لا تَخْدعُوا أنفسكم الآن وتَقُولُوا: "يا نفسي، ها لك خيرات عديدة الآن، تمتعي بخيراتك طالما أنها لك, أَقْضي وقتاً جميلاً وتنعمي بغناك، من الواضح أن الميراث لك". تحقِّق يا أبني من البرية التى صنعتها من نفسك؛ أدركُ يا أبني كم أنه مؤلم لي أَنْ أَرى جفافكَ, لقَدْ أحَببتكَ دائما بمحبّةِ أبديِة. قَلّلْ ألمي، أمْحُ ألمي وأرجع إلي، أنا أبوكَ، خالقكَ، مُخلّصك وحياتكَ. صلّى من قلبكَ وأنا سَأَسْمعكَ. أن المغفرة تَعطي لك إن أنت طلبتها ! يا إندونيسيا، وجهي خطاكَ نحو خطاي لأن يومي لقُريْب، وعندما أجئ سَأَجيءُ بنّارِ، فاَسْمحي لى أَنْ أَجدكَ مُلائمَة لملكوتي. . . اسأليْ عن بركاتي وأنا سَأَعطيها لك. أي أب يَرْفضُ سعادة أبنه؟ فكم بالأحرى أكثر بكثير أنا، ينبوع المحبّةِ، أَعطي لكل من يَسْألُ! أنى بقربكم يا بناتي وأبنائي، وأنى أُبارككَم، مُقدماً لكم سلامي. تعالوا واعترفْوا بآثامكَم، واجهوني، وأنا سَأستجيب لبكاء توبتكم. فاسولا، أنا يهوه، أبيكَ الحبيب وأبَ الجميع؛ سَبْحيني واتبعيني بلا تأخير. أنهضي الآن، وصلّي أبانا الذى فى السماوات . . . . بالطّريقِة التى كَرمتكَ بتَعليمها لك. أنى اَحْبّكَ بحنان . |
||||
|