حفظ الإيمان والثبات فيه
يقول الرسول عن نفسه في أواخر حياته، ووقت انحلاله، ووقت انحلاله قد حضر "..أكملت السعي، حفظت الإيمان. وأخيرًا وضع لي إكليل البر" (2تي 4: 7،8). ويقول لأهل كولوسى ".. ليحضركم قديسين وبلا لوم ولا شكوى أمامه، إن ثبتم على الإيمان.." (كو1: 23). وأقوى من الثبات في الإيمان، تعبير آخر هو الرسوخ في الإيمان