|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بلاغ عاجل يطلب إدراج "مالك اوباما" علي قوائم الإرهاب ومنعه من دخول "مصر" لعدة اسباب تقدم الكتور سمير صبري المحامي بالنقض والدستورية العليا ببلاغ عاجل ضد الإرهابي مالك اوباما شقيق راعي الإرهاب باراك اوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكي بطلب إصدار القرار بإدراج أسمه علي قوائم العناصر الإرهابية ومنعة من دخول الأراضي المصرية. وقال صبري: اسقط الشعب المصري في ثورته العارمة حكم الإخوان المتأسلمين المجرمين الإرهابيين بعد أن ذاق الشعب المصري كل أشكال الديكتاتورية والإرهاب والإجرام والفشل الذريع في إدارة البلاد التي كانت علي حافة الانهيار السياسي والاقتصادي والاجتماعي والأمني وفور سقوط هذا النظام الديكتاتوري الفاشي بدأت جماعات الإخوان الإرهابية بالتعاون مع عناصر خارجية إشاعة الفوضى والعنف والقتل وإراقة دماء المواطنين بأقوى وأحدث الأسلحة والذخائر والاعتداء علي القوات الأمنية الشرطية منها والعسكرية وترويع وتهديد المواطنين الآمنين والاعتداء وقتل الأقباط وحرق العديد من الكنائس بغرض إحداث فتنة طائفية في أنحاء البلاد بخلاف احتلال دور العبادة وارتكاب أعمال العنف والقتل من خلالها ودخلت مصر في حرب شرسة ضد عناصر الإرهاب التي تسعي لاستهداف الجيش والشرطة والشعب المصري والعالم كله وهذا ما يعرفه الرئيس الأمريكي باراك أوباما الذي أصبح الراعي الرئيسي للإرهاب ويسعى لتدمير الدول العربية من خلال الجماعات الإرهابية، على حد تعبيره. واستكمل البلاغ : وأصبح أوباما يساعد ويمول الإرهاب ، وأن تنظيم القاعدة لم يكن له وجود قبل الحرب على سوريا وأصبح حاليا يوجد في كل دول العالم العربي لإضعاف جيوشه ، وان تصريحات مسئولي الكونجرس تهدف إلى تدمير الدول العربية لإنشاء وتبرير يهودية إسرائيل . ومن المعروف أن مالك أخو أوباما يمول إرهابيين وثابت ذلك مما نشرته مؤسسة (تيودور شويبات) فضيحة عن أخ الرئيس الأميركي باراك حسين أوباما ورأس الحربة هذه المرة هو أخوه غير الشقيق مالك الذي يشغل منصب الأمين التنفيذي لمنظمة الدعوة الإسلامية والتي اكتسبت سمعة غير جيدة على الإطلاق كونها على علاقة مع عدد من المنظمات الإرهابية والمتشددة ومن بينها تنظيم القاعدة . وكشف التقارير الني نشرتها (تيودور شويبات) حول قيام مالك وسارة جدة أوباما ، بجمع المال من الولايات المتحدة الأميركية تحت شعار(دعم العمل الخيري) في كوجيلو في (كينيا) ليتبين أن مصلحة الضرائب عفت عنهم في دفع المستحقات المتوجبه عليهم بشكل غير قانوني ، وليظهر فيما بعد أن تلك الأموال التي يجمعونها ، الهدف منها تعدد الزوجات وتجنيد الشباب لعمليات إرهابية . وذكرت التقارير ، أن مالك لم يُخصص أي من تلك التبرعات لمرضى الايدز كما أشاع بنفسه وعن طريق غيره سابقاً ، وأن المسئول عن جمع التبرعات هو موسى إسماعيل أوباما ( أبن عم الرئيس باراك ) الذي يعمد إلى إرسال التبرعات إلى بعض المدارس التي تدرس الشريعة بأسلوب متزمت . وكشف التقرير أيضاً من أن مالك تزوج من 12 فتاة وأغلبهن دون سن السماح لهن بالزواج، أي قاصرات، وكلهن يعشن في مجمع مؤسسة باراك حسين أوباما في كينيا ، وأن مالك يضربهن باستمرار ، مستنداً على أن الشريعة تسمح له بذلك ، والجدة سارة بررت هذا الأسلوب التعنيفي لصحيفة الجارديان بالقول ( الزوجات العاصيات ينبغي ضربهن ) .. وبالمقابل فإن العمال الذين يعملون لصالح مؤسسات مالك في الجمعية ، يشكون من انتهاكات خطيرة ومن خرق قوانين الحد الأدنى للأجور ، والأهم أن الأموال التي تأتي من الولايات المتحدة إلى كينيا تتجه في المقام الأول لتمويل مجمع تعدد الزوجات الذي يخص مالك ، بالإضافة إلى إرسال الشباب المسلم للمدارس الدينية لتعليمهم الدين المتزمت ، وتلك المدارس ما هي إلا مرتع خصب للأصوليين والإرهابيين. وتساءلت مؤسسة (تيودور شويبات) حول دعم أوباما للانتفاضات الإسلامية في الشرق الأوسط ؟ وتحديداً حول دعمه للثوار في سوريا ووقوفه ضد الرئيس بشار الأسد ؟ ودعمه بقوة للإخوان المسلمين في مصر ومحاربة الثورة المصرية التي أطاحت وبغير راجعة نظاما إجراميا إرهابيا ويستميت في تأييده والدفاع عنه وبذلك ثبت بالقطع أن شقيق اوباما من ضمن العناصر الإجرامية الإرهابية ويتعين ويستوجب إدراج أسمه علي قوائم العناصر الإرهابية وقوائم ترقب الوصول ومنعة من دخول الأراضي المصرية . بوابة الفجر الاليكترونية |
|