|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عفيفي يناشد الشعب "المصري" بدعوة " بوتين و جين ينبغ" لزيارة منازل "الفقراء والبسطاء" توجه العقيد عمر عفيفي بدعوة إلى أحرار الشعب المصري على حد تعبيره ، وهم الغالبية العظمي من الشعب المصري العريق المحبين لكل شعوب الأرض , بتوجيه دعوة شعبية رسمية للزعيم الروسي فلاديمير بوتين والزعيم الصيني شي جين ينبغ بزيارة مصر وفي ضيافة الشعب المصري العريق ، وفي منازل الفقراء والبسطاء ، لا في القصور ولا الضيافات الرسمية وذلك في الوقت الذي يحدده الزعيمان. واردف عفيفي :" بل أدعوهم بصفة شخصية ممثلا عن عائلتي وعن مليون و700 شاب مصري ثوري للضيافة في منزل العائلة المتواضع في قريتنا الصغيرة بمركز الباجور محافظة المنوفية وفي منازل أفرع العائلة في البحيرة ودمنهور وكفر الشيخ ووادي النطرون ليعرفوا عن قرب وصدق مشاعر الشعب المصري المحب للشعبين الروسي والصيني بعيدا عن المراسم المزيفة والقصور الفارهة وما يكنه الشعب من مشاعر التقدير الصادقة للدور الروسي العظيم في دعم الشعب المصري منذ بناء السد العالي وبناء المصانع العملاقة ومصانع الحديد والصلب وأمدادنا بالسلاح الروسي في تحرير أراضينا في حرب الكرامة 1973 وهو المحفور في قلوب الشعب المصري الأصيل". وتابع عفيفي :" ونتمني أن تفطن الحكومة المصرية المؤقتة الي أهمية الأنفتاح الحقيقي القائم علي المصالح المتبادلة بيننا وبين شعوب العالم الحر لا علي التبعية والأذلال تحت مسمي وهمي أسمه المعونات الكاذبة بل ونطالبهم بالنظر نحو عقد أتفاقات سريعة بين مصر وبين الصين وروسيا بالتكامل الأقتصادي والثقافي والعلمي والصناعي والزراعي وأيضا بالدفاع المشترك بل ونتمني أن ينضم لها الدول العربية الشقيقة لتحقيق التوازن وتنويع مصادر السلاح وعدم قصره علي جهه واحدة أنكشفت نواياها مؤخرا نحو ثورة 25 يناير". واختتم عفيفي : نرجوا من الزعيمان الروسي والصيني بتقبل الدعوة الشعبية من مواطن مصري لا علاقة له بالسلطة وليس منحازا لأي طرف من الأطراف المتصارعة حاليا ويمثل عائلتة التي تزيد عن 10 الاف مواطن ويمثل مجموعات ثورية حقيقية تزيد عن مليون و700 الف شاب ثوري حقيقي هم عماد ثورة 25 يناير المجيدة وسيكون في أستقبالهما أستقبالا كبار العائلة وشباب مصر الحر أستقبالا شعبيا تلقائيا بعيد عن القصور ولكن علي مصاطب القرية الفقيرة وفي بيوتها المتواضعة المحبة لشعبيهما الروسي والصيني. الفجر الاليكترونية |
|