14 - 10 - 2012, 03:54 PM | رقم المشاركة : ( 21 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الطقس
محتويات صحن الكنيسة: و) كرسي الأسقف ayedraويدعى كاتدرائية "أي كرسى" وذكر أوسا المؤرخ إن يعقوب الرسول أسقف أورشليم نصب له كرسيا في أورشليم. وكذلك يذكر التاريخ عن كرسى مرقس الرسول وكيف إن البابا بطرس خاتم الشهداء لم يكن يجلس عليه لأنه كان يشاهد العظمة الإلهية حالة عليه. وقد أوصى بطرس الرسول تلميذه اكليمنضس أن يجلس في موضع عال ليكون رقيبا على جميع الشعب وناظرا إليه. لذلك يسمى الأسقف رقيبًا. ولكرسي الأسقف درج ليعلم الأسقف انه يرتقى إليه بدرجات الفضائل وموضع الكرسي في الخورس الأول في الناحية البحرية متجها نحو القبلية. لكن الكنائس الشرقية تضعه الآن عن يمين المتجهة للهيكل أي في ناحية القبلية. أما إذا دخل الأسقف إلى الهيكل فيجب إن يقف في الناحية القبلية من الهيكل. لان الخدام يجب إن يكونوا على يمين الكاهن الخديم. كما يستدل مما ورد في الخولاجى إن الكاهن يرشم الشعب غربا ويقول الرب معكم جميعا. ثم يرشم الخدام شرقا عن يمينه ويقول ارفعوا قلوبكم يرشم ذاته ويقول فلنشكر الرب. وكذلك عندما يقول اجيوس. أول رشمة على ذاته متجه إلى الشرق. والثاني على الخدام عن يمينه، والثالث على الشعب الغرب |
||||
14 - 10 - 2012, 03:55 PM | رقم المشاركة : ( 22 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الطقس
الهيكل سماء السموات الهيكل في الكنيسة الأرثوذكسية يمثل السماء عينها أو هي مسكن الله وسط خليقته السمائية وقديسين. عرفه الأب جرمانيوس "هو مسكن المسيح ملك الكل متربعًا على عرشه مع رسله" هذا وقد ارتبط الهيكل بالمذبح في الكنيسة القبطية، حتى أن الهيكل يدعى أحيانا بالمذبح. هذا الارتباط يكشف حقيقة ايمانيه جوهرية هي ارتباط السماء بالصليب، فان كان الهيكل يمثل السماء فأننا لا نعرفها خارج المذبح أي خارج الصليب. هذه الحقيقة أعلنت رمزيا في العهد القديم، فعندما دخل الشعب ارض الموعد وأقيم الهيكل في أورشليم رمز السماء التزم الشعب ألا يقيم مذبحا أو يقدم ذبيحة خارج أورشليم وإلا قطعت النفس المخالفة من شعب الله وفقدت إكليلها السماوي. بهذا يؤكد الله تلازم الهيكل بالمذبح أو السماء بالذبيحة فقد انفتحت أبواب السماء خلال ذبيحة المذبح أو (السماء) والتحم الصليب بالحياة الأبدية. هذه الحقيقة تمس حياتنا الروحية أيضا، فكما يرتبط الهيكل بالمذبح والسماء بالصليب. هكذا تلتحم حياتنا السماوية بالصليب مع السيد المسيح، ويرتبط رجاؤنا المفرح بجهادنا الروحي المملوء آلاما. * داخل الهيكل: خلف المذبح يقوم "الدرج" حيث يجلس الأسقف على كرسيه (عرشه) وحوله الكهنة يمارسون عباداتهم وكرازتهم…. لهذا يسمى البعض الهيكل بريستيريم (Presbyterum) أي موضع الكهنة. فوق الدرج توجد الشرقية، وهى تمثل حضن الله المفتوح للعالم كله خلال المذبح والخدمة الكهنوتية. مصدر البحث: موقع كنيسة الأنبا تكلا. قدسية الهيكل: * داخل الهيكل. كانت الكنيسة تمنع أحيانا العلمانيين دخول الهيكل نهائيا. . ربما لتحاشى أحد العادات الوثنية التي أشار إليها القديس يوحنا ذهبي الفم ألا وهى وضع الإنسان يده على المذبح ويقسم…. أحيانا اكتفت الكنيسة بمنع دخول الوثنين إلى الهيكل ولمسهم المذبح المسيحي كما أشار إلى ذلك القديس غريغوريوس أسقف نيصص * الرب لموسى " اخلع حذاءك …. لان الارض التي أنت واقف عليها مقدسة. (خر 3: 5) خلع الحذاء يشير إلى الشعور بعدم تأهلنا حتى للوقوف في هذا الموضع المقدس الذي فيه نقدم الذبيحة المخوفة التي تشتهى الملائكة إن تطلع إليها. خلع الحذاء أيضًا يشير للشعور بعدم تأهلنا حتى للوقوف في هذا الموضع المقدس الذي فيه نقدم الذبيحة المخوفة التي تشتهى الملائكة أن تطلع عليها. خلع الحذاء أيضا – عند العلامة أوريجين (أوريجانوس) – يجمل معان – أخرى عميقة نذكر منها: 1. كانت الأحذية في القديم تصنع من جلد الحيوان الميت، وكان الله بوصيته هذه يطلب منا أن نخلع عنا محبة الأمور الزمنية المميتة لنلتصق بالسماويات الخالدة حتى نلتقي به. 2 . الجلد الذي تصنع منه الأحذية يستخدم في الطبول إشارة إلى عدم استخدام الطبول، أي حب الظهور بل بالجهاد الروحي الخفي تلتقي النفس بإلهها في مقدساته. 3 . في العهد القديم، إن رفض إنسان ما أن يتزوج أرملة أخيه كوصية الله ليقيم لأخيه الميت نسلا تأتى الأرملة إليه في حضرة الشيوخ وتخلع حذاءه من رجليه، ويسمى "بيت مخلوع النعل" (تث 25: 5-10) هكذا إذا خلع موسى نعليه أشار إلى نفسه أنه ليس عريس الكنيسة… وهكذا في كل مرة يخلع الأسقف أو الكاهن أو الشماس حذاءه من رجليه عند دخوله الهيكل أنما يدرك في نفسه أنه ليس بالعريس أنما هو صديق العريس يسوع المسيح وخادمه. * أمرت الكنيسة "لا يتكلم أحد مطلقا في المذبح خارجا عما تدعو إليه الضرورة".. (القديس باسيليوس). |
||||
14 - 10 - 2012, 03:56 PM | رقم المشاركة : ( 23 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الطقس
أبواب الهيكل
* ويكتب على باب الهيكل عادة " افتحوا لي أبواب البر لكي ادخل فيها واشكر الرب أقول هذا هو باب الرب والصديقون يدخلون فيه " (مز 117: 19). وللهيكل ثلاثة أبواب أهمها: * الأوسط، ويسمى " الباب الملكي " لان منه يقدم العمل السماوي وتعلق على أبواب الهيكل الستور لغلق أبواب الهيكل بعد انتهاء خدمة القداس حتى يحتفظ الهيكل بقدسيته. ولا يفتح الستر إلا الكاهن عند بدء الصلاة ويقول " ارحمنا يا لله … " ويسمى باليونية حامل الايقونات Iconoctacion وكان الاول عبارة عن حاجز غير مرتفع أو (ضربزين) يفصل بين الهيكل وصحن الكنيسة كما تفصل حواجز الخوارس فئات المصلين. ولكن لما جرت الكنيسة على تعليق صفوف من الايقونات عليه اصبح مرتفعا. * ويشير حامل الأيقونات إلى أن الله لا يمكن أدراك عظمته وأسراره " فالغمام والضباب حوله " (مز 97: 2) ساكنا في نور لا يدنى منه. الذي لم يره أحد من الناس ولا يقدر أن يراه ". (1تيم 6: 16) وذلك حتى تكون الخدمة مخوفة بالمهابة. * أما في العهد القديم فقد أمر الرب بوضع الحجاب بين قدس الأقداس والقدس وبين القدس والدارلان الشعب لم يكن أهلا للاطلاع على أسرار الله. حتى أن الشعب طلب من موسى أن يضع برقعا على وجهه لان الشعب لم يستطع أن ينظر بهاء مجد الله الذي انعكس على وجهه " بل أغلظت أذهانهم لأنه حتى اليوم ذلك البرقع نفسه عند قراءة العهد العتيق باق غير منكشف الذي يبطل في المسيح لكن حتى اليوم حين يقرأ موسى البرقع موضوع على قلوبهم (2.كو 3: 14 – 16)، ولما جاء رب المجد وقدم ذبيحته الحية المخلصة على الصليب لم تبق الحاجة إلى رموزها القديمة فانشق حجاب الهيكل من أعلى إلى أسفل دليلا على انتهاء الهيكل القديم وذبائحه. وبشق رئيس الكهنة لثيابه انتهى الكهنوت الهارونى ليبدأ كهنوت المسيح وذبيحته الحية المقدمة كل يوم على المذبح حياة وخلاصا لشعبه. * وبذلك رفع الغشاء عن قلوب المؤمنين به ولم يشأ أن يكلمهم بالرموز بل علانية واظهر لهم الأسرار التي أخفاها عن الحكماء ولذلك رتب الآباء ألا يمنع الشعب من التطلع إلى الأسرار بسبب الدالة والحرية التي منحها الرب لهم بفدائه العجيب. ولكن الحامل يقام حول الهيكل لا ليغلقة غلقًا كاملًا بل جزئيا إذًا للحجاب أبواب يمكن التطلع إلى الذبيحة وذلك لأن معرفتنا بالله ليست كاملة الآن كمعرفة السمائيين. بل مناسبة تضعفنا كقول الرسول " ولكن عندما يرجع الرب يرفع البرقع … ونحن جميعا ناظرين مجد الرب بوجه مكشوف كما في مرآة تتغير إلى تلك الصورة عينها من مجد إلى مجد كما من الرب الروح "(2كو16:3-18) * ولذلك رتبت الكنيسة أماكن متدرجة في التقدم لوقوف الأساقفة فالكهنة فالشمامسة فالشعب كل حسب درجته. وقد استعمل الحجاب من الأجيال الأولى في الكنيسة القبطية واقدم الاحجبة القبطية يرجع للقرن الخامس. وفي القداس الباسيلي صلاة تدعى صلاة الحجاب يتلوها الكاهن سرا وهو واقف أمام الهيكل متجها نحو الشرق بعد أن يقرأ الإنجيل القبطي. وتوضع الايقونات على حامل الأيقونات حتى تكون أمام المصلين دائما ليتذكروا أصحابها ويتشبهوا بهم ويوضع فوق الحامل في الوسط صليب كبير وعليه صورة السيد مصلوبا حتى يتحول نظر المصلين إلى علم الخلاص "انتم الذين أمام عيونكم قد رسم يسوع المسيح مصلوبا" (غل 3: 1) راجع (غل 4: 19، عب 12: 1 – 3). |
||||
14 - 10 - 2012, 03:56 PM | رقم المشاركة : ( 24 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الطقس
الهيكل: ب) الشرقية
انحناء نصف دائري في منتصف الحائط الشرقي للهيكل يرمز إلى حضن الآب. ويكتبون عليها " مساكنك محبوبة يا رب اله القوات تشتاق وتذوب نفسي للدخول إلى ديار الرب. قلبي وجسمي قد ابتهجا بالإله الحي لان العصفور وجد له بيتا" (مز1:84-3) ويمكن أن تعلو الشرقية طاقة لدخول النور. الهيكل: جـ) الدرجات وفى الشرقية سبع درجات تشير إلى سبع طغمات الكهنوت آخرها درجة الاسقف وهذه تسمى العرش Cunyronoc وتكتب عربيا محرفا سنتيرونس يجلس عليها البطريرك بعد الرسامة وورد في مخطوط الرسامات " ثم ينزل كبير الأساقفة من السنيترونس والثاني منه ويجلسون البطريرك على السينترونس وهم ماسكون بيديه ……. كما ورد أيضا في الدسقولية باب 5 (وليكن في شرق المذبح سينترونس مرتفع وله درجات بمقدار ارتفاعه) ثم يجلس الكهنة على السلالم حسب درجاتهم فيشبه ذلك ما ورد في سفر الرؤيا عن جلوس السيد وحوله 24 قسيسا (رؤ2:4-4) وهذا النظام موجود في معظم الكنائس بمصر القديمة. |
||||
14 - 10 - 2012, 03:56 PM | رقم المشاركة : ( 25 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الطقس
الهيكل: د) المذبح
Manerswousi موقعه: بين درج الكهنوت وباب الهيكل وفي وسط الهيكل دون أن يلتصق بالحائط "فسمعت صوتا واحدا من أربعة قرون مذبح الذبح الذي أمام الله " (رؤ 9: 13). فإذا كان له أربعة أركان فلا يكون ملتصقا من أي جهة وذلك لان الكاهن يدور حوله كالبخور عندما يصلى الأواشي الصغار. والمذبح يشير إلى القبر أو الجلجثة حيث صلب المسيح وقدم نفسه ذبيحة حية ولذلك أيضا يكون قائما بذاته دون أن يلتصق بشيء. ** نبوات عن المذبح المسيحي أ- " وفي ذلك اليوم يكون مذبح الرب في وسط ارض مصر وعمود الرب عند تخمها " (أش19:19). ب- " لأنه من مشرق الشمس إلى مغاربها أسمى عظيم بين الأمم وفي كل مكان يقرب لأسمى بخور وتقدمة ظاهرة لان أسمى عظيم بين الأمم قال رب الجنود " (ملا11:1) والمقصود بها تبين النبوتين المذبح المسيحي. لان المذبح اليهودي لا يكون إلا في أورشليم وفي هيكل سليمان فقط. ** أسماءه ** يسميه الأقباط مائدةTrapez* مائدة الرب أو المائدة المقدسة (1كو21:10) كما يستعمل بمعنى محل الذبيحة. مصدر البحث: موقع كنيسة الأنبا تكلا. ** مائدة المذبح ** * من الخشب: وكانت المذابح تضع من الخشب حتى أوائل القرن الرابع وكانت تشير بذلك إلى شجرة الحياة وإلى صلب المخلص وكان ذلك يناسب عصر الاضطهادات لسهولة نقل المذبح الخشبي عن مكان لآخر. * من الحجر: في أواسط القرن الرابع بدأت الكنيسة تستعمل المذابح الحجرية في أواخر القرن التاسع بدأت الكنائس السريانية والنسطورية تحرم المذابح الخشبية. والمذبح الحجري يشير إلى القبر ولكنه يحوى خبز الحياة. وكانت المذابح تقام على قبور الشهداء والقديسين ولما أنتقى الاضطهاد اصبح في الإمكان نقل أجساد القديسين إلى الكنائس. * 3- من المعادن: كانت بعض المذابح تعمل من الفضة أو الذهب مبالغة في إكرام مائدة الرب. ** شكله ** قام المذبح حسب الطقس القبطي على حوائط شبه شكل القبر لا عليه أعمدة. . ويكون مفرغا لأنه حسب العادة كانت عظام القديسين توضع داخل تجويف المذبح حتى تقام الصلوات فوقها استنادا على ما ورد في سفر الرؤيا. " رأيت تحت المذبح نفوس الذين قتلوا من أجل كلمة الله ومن أجل الشهادة التي كانت عندهم " (رؤ 6: 9) ولا تنحت نقوش على المذبح كما أمر الرب موسى ألا يستخدم الأزميل في عمل المذبح لئلا يتدنس (خر25:20) كذلك لا يجب أن يكون المذبح مرتفعا فوق درج يصعد علية الكاهن حتى لا تنكشف عورة الكاهن وحتى لا يدخله الغرور والكبرياء (خر26:20) وفي الحائط الشرقي للمذبح توجد غالبا فتحة لتجزئة الذخائر إذا ما اقبل الخطر. |
||||
14 - 10 - 2012, 03:57 PM | رقم المشاركة : ( 26 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الطقس
قبة المذبح:
وتكون من خشب أو رخام فوق المذبح بأربعة أعمدة (داخل الهيكل) وهذه تشير إلى أسماء السموات والأعمدة الأربع تشير إلى الأربعة بشائر وقديما كان يوضع حول الأعمدة ستائر تغطى المذبح عند حلول الروح القدس وتوزيع الأسرار ولكنها أبطلت الآن اكتفاء بالحجاب وستوره ويمكن وجود اكثر من مذبح في الكنيسة الواحدة لأنه لا يمكن أن يقام اكثر من قداس على مذبح واحد. |
||||
14 - 10 - 2012, 03:57 PM | رقم المشاركة : ( 27 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الطقس
مذبح الهيكل: الأواني المقدسة | أواني المذبح والخدمة
** اللوح المقدس ** ويسميه الأحباش التابوت. وهو عبارة عن قطعة مستطيلة من الخشب يكرس بالميرون وعليه رسوم الصليب في أركانه ووسطه واسم الرب يسوع وبعض آيات" اساساته في الجبال المقدسة (مز 87: 1)، " مذابحك يا رب اله القوات "(مز 84: 83) ويشترط لوجود هذا اللوح على المذبح لإمكان التقديس كما يمكن التقديس عليه بمفرده في حالات الضرورة القصوى ليحل محل المذبح. إذا كانوا يحملونه في أيام الاضطهاد ويكلمون عليه صلاة القداس إذا ما هوجمت الكنيسة وعلى هذا الأساس أمكن إقامة القداسات في القرى البعيدة عن الكنائس والبلاد النائية في الصحارى مع تخصيص المنضدة التي سيوضح عليها اللوح للصلاة فقط فلا تستعمل لامر عالمي آخر. ** الصينية ** وتكون من الذهب أو الفضة أو أي شيء معدن وهى مستديرة ومسطحة لها حافة تشير إلى القبر وقسط المن والمزود ولم يستعملها السيد ولكنها مهمة لحفظ الجسد خصوصا وقت تقسيمه حتى لا يسقط منه الجواهر- وعند تكريسها يصلى عليها أيها الاب الله الملك الصالح الذي بسط يديه ذراعه المقدسة وقدس الصينية المملوءة خيرات أعدها لمحبي اسمه القدوس المتكئين في وليمة الألف سنة والآن أيضا أيها السيد محب البشر ابسط بذاتك الإلهية على هذه الصينية المباركة هذه الممتلئة جمرا من أعضاء جسدك المقدس الذي يقرب على مذبح الهيكل الذي للبيعة التي لمدينة…" مجدا لك ولأبيك الصالح والروح القدس الآن وكل أوان وإلى دهر الدهور آمين. ** النجم ** عبارة عن شريطين مقوسين ومتقاطعين وتوضع القبة فوق الصينية حتى يمكن تغطيتها بلفافة لا تلامس الحمل. وهو يشير إلى نجم المجوس أول من استعمله يوحنا ذهبي الفم. |
||||
14 - 10 - 2012, 03:57 PM | رقم المشاركة : ( 28 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الطقس
** الكرسى **
لحفظ الكأس ويشير إلى عرش الله (1ش 1:6، رؤ 4: 2). مصدر البحث: موقع كنيسة الأنبا تكلا. ** الكأس ** باليونانية Pot/ro* وبالقبطية A*ot ** الملعقة ** أدخلت في القرن السادس عند الأقباط والأروام والسريان وكان التناول من الكأس مباشرة ولا يستعملها للآن الأرمن ولا السريان ولا النساطرة ولا الموارنه ولا الكنيسة الغربية. **الصليب ** Pictauroc يقول القديس أمبروسيوس كما أن السفينة لا تقوم بدون سارية كذلك لا تقوى الكنيسة أن تقوم دون صليب. ** كتاب البشارة ** عبارة عن الأربع بشائر أو العهد الجديد داخل غلاف من الفضة أو المعدن أو القماش. ** درج البخور ** لوضع البخور يشير إلى صلوات القديسين (رؤ 8: 3) وهو منذ العهد القديم (خر 30: 38) وتنبأ عنة الأنبياء انه سيكون في العهد الجديد أيضا (ملا 1: 11) وقوانين الرسل (30) تحرم تقديم بخور من أصل حيواني كالعنبر مثلا والأنواع الجائزة من البخور هي: * صندوس * لبنان جاوى * عود * حصالبان على جاوى ** الشورية ** لها ثلاث سلاسل تشير إلى الثالوث الأقدس وتتقابل معا إشارة إلى التوحيد ومعلق بالسلاسل جلاجل للتنبيه والتذكير. والخطاف وسلسلته المدلاة تشير إلى تنازل السيد إلى أرضنا. والقبة العليا تشير إلى السماء وبطن الشورية يشير إلى بطن العذراء. والنار تشير إلى اتحاد اللاهوت بالناسوت والبخور إلى صلوات القديسين. **المراوح ** ورد في قوانين الكنيسة وليقف شماسان على المذبح من ناحيته ويمسكا مراوح معموله من ثراء ناعم ويطرد الذباب الصغير لئلا يقع شيء في الكأس (اسطب 52) وفي الدسقولية " ليقدس الاسقف وهو قائم على المذبح والستارة مفروشة وداخلها القسوس والشمامسة حواليه يروحون بمراوح مثال أجنحة الكاروبيم " (باب 38) وتستخدم الكنيسة القبطية وكذلك اليونانية اللفائف لروح بها الشماس على المائدة المقدسة. |
||||
14 - 10 - 2012, 03:57 PM | رقم المشاركة : ( 29 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الطقس
وكانت المراوح قديما من الجلد " أو التيل أو ريش النعام وكانت في بعض الكنائس صفائح من المعدن أو الفضة أو الذهب يرسم عليها أشكال ملائكة بستة أجنحة ويحملها الشمامسة وهم وقوف عن يمين وشمال المذبح. أصبحت المراوح المعدنية توضع الآن على يد خشب طويلة (كيد الصليب الكبير) ثم يدورون بها خلف الصليب في الزفاف الاحتفالية كزفة القيامة والخماسين والأعياد وورد ما يشير إلى ذلك أيضا في مخطوطات رسامة البطاركة وعمل الميرون إذا يسيرون – بها أمام البطريرك الجديد وأمام الميرون.
**الشمعدان** شمعدانين على المذبح (يفضل حول المذبح) أي بجواره. ** إناء الذخيرة ** وهو وعاء صغير من المعدن أو الفضة بغطاء محكم توضع فيه جواهر الجسد والدم معا ويحمل المناولة المرضى توا بعد القداس وهذا الإناء عند اليونان على شكل حمامة وتحفظ فيه الذخائر مدة مناولة المرضى في أي وقت. **قارورة الأباركة** يوضع فيها أباركة كمية كافية للقداس وتقدم بعد دورة الحمل. ** قنية الميرون ** قارورة تحفظ في علبة أخرى وتحفظ في الهيكل أو فوق المذبح ويمكن وضع الميرون في حق من ذهب أو الفضة أو أي معدن أخر ولا يمسكه أصحاب الكهنوت من أساقفة وكهنة ويمكن للشماس المحترم أن يحملها للكاهن. ** الابروسفرين **Proc*erin وهو ستر كبير عليه صليب في الوسط لتغطية الكأس والصينية ويسمى الأبروسفارين لأنه يرفع عن المذبح عندما يقول الشماس ابروسفرين _ أي تقدموا للرب). ** أغطية المذبح واللفائف ** يجب أن يغطى بأغطية تليق بكرامته. والستر الاول الذي يغطى المذبح يجب أن يغطيه كله حتى يصل إلى الارض ثم يوضع فوقه ستر ثاني اثمن منه وبين هذين السترين يوضع اللوح المقدس وتحفظ اللفائف الخاصة Sentw بخدمة القداس وتغطية (الكأس والصنية) والكأس والصينية والمستير والقبة مع الابروسفرين في لفه واحدة لان هذه اللفائف والستور خصصت للخدمة وحفظا للجواهر من الجسد والدم) من أن يهرق على الارض فإذا سقط عليها أمكن بسهولة حرقها أو غسلها وإلقاء مائها أو ترابها في ماء جار وهذه اللفائف والأغطية تكرس. الطشت والإبريق: من النحاس أو الفضة ويوضعان على كرسى خشبي في الجهة البحرية من المذبح ليغسل الكاهن يديه أثناء الخدمة. آواني هذه أخرى خارج المذبح الطبق: من الخوص المزين بالحرير ومحلى بالصلبان يقدم فيه الحمل. الصنوج: الدف والناقوس. موقد للفحم: كي يوقد فيه الفحم ومنه للشورية وتزاد منه. |
||||
14 - 10 - 2012, 03:58 PM | رقم المشاركة : ( 30 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الطقس
الملابس الكهنوتية (ملابس الكاهن) * التونية: أو الاستيخارة وتسمى }sy/n nouwbs أي الثوب الأبيض كما وردت في تكريس الأساقفة وتسمى أيضا Pisentw وذكرت في تكريس البطاركة باسم Pimorvotakion وباليونانية <itwviov اللفظة التى حرفت في العربية إلى تونيه وهى عبارة عن ثوب ابيض من القماش مطرز بالصلبان على الأكمام والصدر والظهر. وعندما يلبس الكاهن التونية بعد أن يرشمها ثلاث رشوم يقول المزمور 29 أعظمك يا رب …. ثم المزمور 92 الرب قد ملك ولبس الجمال.. وتكون التونية واصلة إلى القدمين وعريضة على الأكتاف كما يقول القديس باسيليوس: "ولتذكر الكاهن بان تكون رحب الصدر واسع البال وديعا حليما وأن تكون أفعاله طبق مشيئة الله". * البطرشيل: ويسمى بالقبطية Pic,ario* أي ما يعلق في الرقبة ويسمى أيضا باليونانية Epitra,/lion أي ما حول الكتفين والبطرشيل عبارة عن شريط طويل من القماش الملون والمطرز وكان تعلق فيه جلاجل وهو عادة من الحرير الأحمر، وهو من الملابس الكهنوتية القديمة ذكر باسم Wrario* لنا في مجمع لاودكيه سنه 363م وهذا خاص بالشماس، وأما بطرشيل الأسقف والقس يكون بهيئة صدره كالتي كان يلبسها هارون قديما له فتحة يلبس في العنق ويتدلى للقدمين من الأمام فقط وللأساقفة ينقش علية صور الرسل الاثنى عشر وهذه الصدره تلبس أثناء القداس فوق التونية ولكنها تلبس في تتميم كل الطقوس فيما بعد كالمعمودية والأكاليل ورفع بخور عشية والقناديل… * المنطقة: وتسمى أيضا الحياصة وهى حزام عريض من الكتان أو الحرير (يتضمنها) بتمنطق بها رئيس الكهنة فوق صدره وتسمى بالقبطية Zwnarion واليونانية Zwnario* ويضم طرفاها بواسطة قفل من الأمام وهى إشارة إلى ضرورة تيقظ الرعاة ونشاطهم في الخدمة " لتكن أحقاؤكم ممنطقة … (لو 12: 35، اف 6: 14) ابط 1: 13، حز 28: 24 رؤ 1: 13). * الأكمام: تلبس فوق أكمام التونيه لكي لا تعطل أكمام التونيه المتسعة الكاهن أثناء خدمته بل تكون محبوكة على يديه فتسهل حركتها وكان الأقباط يكتبون على الكم الأيمن يمين الرب رفعتني يمين الرب صنعت قوة" (مز 118) وعلى الكم الأيسر "يداك صنعتاني وجبلتاني أفهمني فأتعلم وصاياك" (مز 119). * البلين: قطعة من ملابس الكهنوت خاصة برئيس الكهنة يغطى بها رأسه ويأخذ كل طرف ويلفه تحت الإبط ثم يوضع على الكتف المخالف ثم ينزل الطرفان ويوضعان تحت المنطقة وبذلك يكون البلين بهيئة صليب على الصدر وعلى الظهر. * الشملة: تقابل البلين عند الاسقف ولكن الشمله يلبسها القسيس فوق رأسه لا تختلف عن البلين في شيء سوى انها تلف حول الرأس ثم تتدلى من طرف على الظهر والطرف الآخر يتلفح بها من أمام ولكن تطورت إلى قطعة من القماش توضع على الرأس وتتدلى على الكتفين أو بديل لها الطيلسانه شبيهة بالتاج على الرأس وتتدلى من على الظهر إلى قرب القدمين ومحلاة بالصلبان. * البرنس: ويسمى في اليونانية Wmo*orio* وهو عبارة عن رداء طويل متسع بلا أكمام مفتوح من فوق إلى اسفل محلى بخيوط الذهب والفضة والبرودريه ذا ألوان زاهية وفي الجزء العلوي من البرنس يكون بهيئة قصلة مزينة بخيوط الذهب والبرودريه وهذا ملابس الاسقف أما القس فلا يكون البرنس الذي يرتديه قصلة وذكر في العهد القديم باسم الرداء أو الجبة. * التاج: يلبسه الأساقفة والبطريرك غالبا في الأعياد والحفلات الرسمية. * العكاز: أو عصا الرعاية – ويعلوها شكل حيتين معدنيتين للإشارة إلى الحية النحاسية التي رفعها موسى في البرية لكي تنقذ من ينظر إليها. * التليج: يلبس داخل الهيكل بدل الحذاء تشبها بالابن الشاطر الذي البسوه حذاء في رجليه ويشير إلى تجديد السيرة لابسين درع البر حاذين أرجلكم باستعداد إنجيل السلام. (أفسس 6: 14). ثانيا: ملابس القسوس: التونيه والشمله أو الطيلسانه والأكمام والبطرشيل (الصدره) والبرنس كبرنس الاسقف ولكن بدون قصله. |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
خطر الطقس |
الطقس |
شاهد احوال الطقس غداًغـــدًا.. الطقس مائل للحرارة على الوجه البحري والقاهرة |
روحانية الطقس |
العلاقة بين الطقس والعقيدة ( العقيدة فكر الطقس تطبيق ) |