10 - 10 - 2012, 07:36 PM | رقم المشاركة : ( 141 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: موضوع متكامل عن سنوات مع اسئلة الناس للبابا شنودة الثالث
ما هو حكم الكنيسة في حالة الراهب الذى يتزوج؟ وما حكمها علي الكاهن الذي يتزوج بعد سيامته؟ وإذا شلح راهب: هل يحق له أن يتزوج بأعتباره قد صار علمانياً؟ الراهب إنسان قد نذرالبتولية. فإذا تزوج يكون قد كسر نذره، ويصبح زواجه خطية. والكتاب يقول " خير لك أن لا تنذر، من أن تنذر ولا تفى" (جا 5:5). فالواجب أن يبقي الراهب علي نذره، حتى لو شلحته الكنيسة. الكنيسة شلحته من الرهبنة. ولكنها لم تشلحه من البتولية. فلا يزال نذر البتولية باقياً، حتى لو لم يصر راهباً. وهناك علمانيون أو شمامسة عاشوا بتوليين. أو نذروا البتولية وأستمروا فيها وهم علمانيون، ولم يكونوا رهباناً.. ولا كهنة... الأرشيدياكون حبيب جرجس عاش حياته كلها بتولاً، ولم يكن راهباً ولا كاهناً. وكذلك أخواته وما كن راهبات. يمكن إذاً أن يكون الإنسان بتولاً، دون أن يكون راهباً. القديس الأنبا رويس كان بتولاً، دون أن يرسمه أحد راهباً. القديس بولس الرسول والقديس يوحنا الحبيب كانا بتوليين، ولم يكونا راهبيين، إذ لم تكن الرهبنة قد ظهرت بعد. والقديس بولس كان يدعو الناس أن يكونوا مثله (بتوليين لا رهباناً). بل كان يدعو " الذين لهم نساء كان ليس لهم" (اكو 29:7). والذي تشلحه الكنيسة من الرهبنة والكهنوت، يبقي علي نذره في البتولية. إن كان قد فقد الرهبنة والكهنوت، يبقى علي نذره في البتولية. إن كان قد فقد الرهبنة والكهنوت، فلا يتمادى أكثر لكى يفقد أيضاً البتولية التى لا تزال في إرادته وفي حريته. وحفظه لها يدل علي محبته للبتولية وثباته علي نذره. والنذر هو تعهد بينه وبين الله مباشرة. وكذلك بينه وبين نفسه ... والكنيسة مجرد شاهد علي هذا النذر، الذى تعهد به أمام الله، وأمام مذبحه المقدس، وأمام الملائكة وأرواح القديسين، وأمام مجمع الرهبان، وأمام كل الذين حضروا هذا النذر، وأمام الشعب كله الذى سمع برهبنته... والكنيسة لا تحله من هذا النذر، ولاتملك ذلك. بل بقاؤه علي بتوليته، يبقى الباب مفتوحاً أمامه للعودة إلي الرهبنة والكهنوت. فما أكثر الذين تابوا، وأزالوا بتوبتهم الأسباب التى أدت إلي شلحهم. وبقيت الفرصة سانحة أمامهم لتعفو الكنيسة عنهم، وتعيدهم إلي رتبتهم الأولي.. والتاريخ حافل بأمثلة من الذين شلحوا وعادوا إلي رتبتهم، وقبلتهم أديرتهم.. والكهنوت مسحة لا تعاد. أى أنه إذا تاب المشلوح وأعيد إلي كهنوته، لا يحتاج الأمر إلي إعادة سيامته. أما الذى تزوج فإنه يكسر الجسور التى بينه وبين الكنيسة. فالكاهن الذى يتزوج، لا يمكن أن يعود إلي الرهبنة إلا إذا ترك هذه الخطية التى يعيش فيها. وإن تركها نهائياً وتاب توبة حقيقية، وقبله ديره إنما يقبله مدة طويلة تحت الأختبار، لئلا يعود مرة أخرى إلي ذلك الارتباط الجسدانى.. والراهب الكاهن الذى يتزوج يفقد أموراً كثيرة: يفقد بتوليته، ويفقد رهبنته، ويفقد نذره، ويفقد كنهوته، ويفقد سمعته، ويفقد أرثوذكسيته.. ذلك لأنه لا يمكن أن تقبل كنيسة أرثوذكسية أن تزوجه. وغالباً ما يلجأ مثل هذا إلي طوائف أخرى غير أرثوذكسية لتزويجه زواجاً لا يريح أى ضمير.. وقد يعيش في اللامبالاة وقتاً. ثم إذا استيقظ ضميره، يتعب ويتألم ويعيش تعيساً... وهكذا يفقد سلامه القلبى أيضاً. ويبقى كسر النذر، والأستمرار في كسر النذر، شوكة في ضميره تتعبه طول حياته.. وفي نفس الوقت يصير عثرة... وتتعلق أبديته بتوبته، وترك ما هو فيه، وإصلاح نتائجه |
||||
10 - 10 - 2012, 07:36 PM | رقم المشاركة : ( 142 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: موضوع متكامل عن سنوات مع اسئلة الناس للبابا شنودة الثالث
كيف يحدث أنه في حالة الزنا يمكن تفريق ما جمعه الله؟
يقول الكتاب " ما جمعه الله لا يفرقه إنسان " (مت 6:19). فكيف يحدث أنه في حالة الزنا يمكن تفريق ما جمعه الله؟ الوصية تقول " لا يفرقه إنسان ". وفي حالة الزنا، لا يحدث التفريق بواسطة إنسان، إنما بأمر الله نفسه، الذى سمح بالطلاق في حالة الزنا، وفى نفس الاصحاح (مت 9:19). |
||||
10 - 10 - 2012, 07:36 PM | رقم المشاركة : ( 143 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: موضوع متكامل عن سنوات مع اسئلة الناس للبابا شنودة الثالث
يقول البعض إن خطية آدم وحواء هي الزنى. ولما كان الكتاب لم يذكر هذا، فمن أين نشأ هذا الرأي؟ وما الرد عليه إن كان خطأ؟ لعله يرجع إلي أوريجانوس، الذي غال في طريقة التفسير الرمزي. وقد حاول أن يجعل الرمز يشمل كل شئ، حتى خطية آدم، حتى أشجار الجنة.فقال إن خطية آدم هي الزنى، واستدل علي رأيه بالنقط الآتية: قال إن شجرة معرفة الخير والشر، كانت في وسط الجنة، كما أن الأعضاء التناسلية في وسط جسم الإنسان. وقال بالأكل من الشجرة قيل "وعرف آدم حواء امرأته فحبلت وولدت" (تك 1:4). وقال إنهما بالخطية عرفا الخجل وعلما أنهما عريانان، وخاطا لأنفسهما مآزر من ورق التين (تك 7:3). واستدل أوريجانوس علي رأيه أيضاً من سيطرة الزنى علي العالم… وعن أوريجانوس نقل هذا الرأي، حتى وصل إلي صاحب السؤال. ولكن هذا الرأي عليه ردود كثيرة منها، فحص هذا الرمز: 1- قيل إن شجرة معرفة الخير والشر، كانت وسط الجنة. والأعضاء التناسلية في وسط جسم الإنسان. فلو اعتبرنا هذه الأعضاء هي الشجرة، لأصبح جسم الإنسان هو الجنة. وهنا نقف أمام جنتين (آدم وحواء)، وشجرتين (في كل منهما واحدة). هذا لو طبقنا تفاصيل التفسير الرمزي حسب مفهوم أوريجانوس. ويكون آدم يقطف من شجرة حواء، وحواء تقطف من شجرة آدم. ولا يكون الله قد وضع آدم في الجنة- حسب قول الكتاب (تك 15:2)- وإنما يكون هو نفسه جنة حواء!! ولكن الكتاب قال إن الله وضعه في جنة عدن، ليعملها ويحفظها" (تك 15:2). فحسب الرمز، ماذا تكون عدن؟ وما معني يعملها ويحفظها؟ 2- وماذا تكون باقي رموز كل ما في الجنة؟ ماذا يكون النهر الذي يخرج من عدن ليسقي الجنة ومن هناك ينقسم إلي أربعة رؤوس؟ وما هي تلك الأربعة أنهار وبلادها (تك 10:2-14)؟ وماذا تكون باقي أعضاء جسم الإنسان في رموزها؟ هل ترمز إلي أشجار أخرى في الجنة؟ وهل كان مصرحاً بها؟ 3- ثم أن شجرة الحياة أيضاً كانت في وسط الجنة (تك 9:2). ولم تكن شجرة معرفة الخير والشر وحدها في وسط الجنة. فهل شجرة الحياة هي أيضاً ترمز إلي شئ إذا تمادينا مع أوريجانوس؟ وحينئذ كيف نفهم معني أن الكاروبيم في حراسة شجرة الحياة بلهيب سيف (تك 24:3). 4- ثم كيف نفهم طرد الإنسان من الجنة، إن كانت ترمز إلي جسمه؟ كيف فارقهما، وعاش خارجها؟ وكيف فارق شجرة معرفة الخير والشر التي في وسط الجنة؟ إن الرمز هنا، بلا شك، يدخلنا في بلبلة لا نهاية لها. علي أن هناك سؤالا هاماً جداً، نضعه أمامنا إن كانت الخطية زني. 5- إن كانت الخطية زني، فماذا كانت الوصية إذن؟ وهل فهمها آدم؟ هل كانت الوصية "لا تزن" وخالفها آدم؟ ماذا يفهم آدم، وماذا تفهم حواء من عبارة "لا تزن"؟! وهما بريئان بسيطان لا يعرفان من هذه الأمور شيئاً. بدليل إنهما كانا عريانين وهما لا يخجلان (تك 25:2). هل شرح لهما الله معني الوصية وما الذي يمنعهما عنه؟! مستحيل، وإلا يكون الله هو الذي فتح أعينهما..! حاشا… أم لم تكن هناك وصية، وهذا ضد الكتاب؟ أم إنهما لم يفهما الوصية، وحينئذ لا تكون هناك عقوبة؟ ولا معني لوصية غير مفهومة. 6- وإن كانت الخطية زني، لارتكبها الاثنان في وقت واحد. ما معني أن حواء قطفت أولاً وأكلت، ثم أعطت آدم (تك 6:3). لو كانت الخطية زني، لقيل أنهما أكلا في وقت واحد من الشجرة، "فانفتحت أعينهما وعلما أنهما عريانان" (تك 7:3). ولو كانت الخطية زني، لانفتحت أعينهما أولاً، وعرفا أنهما عريانان، ثم بعد ذلك يأتي ارتكاب الخطية. لأنه من غير المعقول أن يرتكبا خطية كهذه، وعيونهما مغلقة. 7- أما الخجل، ومعرفة آدم لحواء، فلم تكن هناك خطية، إنما كانت نتيجة لنزولهما إلي المستوي الجسداني في اشتهاء الأكل.. ولذلك قيل "وعرف آدم حواء" بعد طردهما من الجنة (تك 1:4). ولم يكن ذلك وهما في الجنة. وعبارة الخجل وردت بعد الأكل من الشجرة، وليس أثناء ذلك ولا قبله. كان آدم روحيا، بعيدا عن شهوة المادة وشهوة الأكل وشهوة الحس. فلما وقع في ذلك بالأكل من الشجرة، هبط إلي المستوي الجسداني, وأصبح سهلاً بعد هذا أن يكمل طريق الجسد في موضوع الجنس. هذا الأمر تم نتيجة للسقوط، ولم يكن هو عملية السقوط. 8- وإذا اعتبرنا الجنس بين آدم وحواء هو خطية زني، فما معني إذن قول الرب لهما "إثمروا وأكثروا وأملأوا الأرض" (تك 28:1). ووردت هذه البركة في اليوم السادس، قيل أن يقول الكتاب "وكان مساء وكان صباح يوماً سادساً" (تك 3:1). ورأي الله ذلك فإذا هو حسن جداً… 9- وإن كانت الخطية زني، فلا داعي إذن لإغراءات الألوهية والمعرفة. والمعروف إن أغراء الحية لحواء، لم يكن هو الزنى، إنما "تكونان مثل الله، عارفين الخير والشر" (تك 5:3). إذن فهي خطية كبرياء وشهوة والمساواة بالله. وفي هذه الخطية وقع الشيطان نفسه، حينما قال في قلبه" أصير مثل العلي" (أش 14:14). وبناء علي هذا الأغراء "شهوة التأله" سقطت حواء ثم سقط آدم. ولم يقل الكتاب مطلقاً إن الإغراء كان هو الزنى الذي لم تكن تفهمه حواء. 10- أما انتشار خطية الزنى، فيشبهه انتشار خطايا آخرى… مثل محبة العظمة، ومحبة الذات، ومحبة الغني، وشهوة الامتلاك، وشهوة الأكل، وانفعال الغضب، وخطية الكذب.. وكل هذا منتشر جداً، حتى في السن المبكرة التي لا تعرف الزنى، وفي سن الشيخوخة التي تعجز فيها عن الزنى. 11- القول إذن بأن خطية آدم وحواء زنى، لا يسنده الكتاب… إنما هو التمادي في التفسير الرمزي بطريقة غير معقولة. إن التفسير الرمزي عموماً، له جماله وعمقه، علي أن يكون في حدود المعقول، ويكون له ما يسنده من نصوص الكتاب… |
||||
10 - 10 - 2012, 09:49 PM | رقم المشاركة : ( 144 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: موضوع متكامل عن سنوات مع اسئلة الناس للبابا شنودة الثالث
تختلف ترجمات الصلاة الربانية فبعضها يقول "خبزنا كفافنا" والبعض يقول "خبزنا الذى للغد" فأيهما أصح؟
لقداسة البابا شنودة الثالث من كتب سنوات مع أسئلة الناس +إن الكلمةاليونانية( إيبى أوسيوس) تحتمل أكثر من معنى ؟ وحتى آباء الكنيسة الأول إختلفوا فى ترجمتهم لهذه الكلمة.... +فالقديس جيروم:- فى ترجمته اللاتينية( الفولكاتا vulgate) يترجمها بالخبز الجوهرى أو بالخبز الذى هو فوق المادة Substantial Bread ونفس ترجمة جيروم كانت ترجمة العلامة أوريجانوس. +أما القديس أغسيطينوس,والقديس غريغوريوس أسقف نيصص فإن ترجمتهما هى الخبز اليومى أو الكفاف our daily bread وباللاتينية Panem nostrum quotidianum +والقديس يوحنا ذهبى الفم يستخدم أيضا عبارة الخبز اليومى ( الكفاف) وذلك فى شرحه لإنجيل متى "مقاله19 –فقرة8 " +والترجمة القبطية وهى من أشهر الترجمات تقول "خبزنا الذى للغد" +والترجمة الإنجليزية Revised standard Version: تذكر فى النص : الخبز اليومى (الكفاف)Ourdaily bread وفى الهامش تقول (أو الذى للغد) ORur bread for the morrow ولست أريد هنا أن أدخل معكم فى بحث لغوى .. كما لست أريد أن أورد باقى أقوال الآباء الذين شرحوا الصلاة الربية... فكل هذا سوف لا يفيدكم... ولا أود أن يكون وقت الصلاة ؟ وقتاً لصراع الترجمات .... بحيث يرفع أحدهم صوته بالترجمة التى يفضلها لكى يغطى على أصوات الباقين أثناء الصلاة أو ليظهر أنه يعرف ما هو أفضل؟ أو ليعطى تعليماً وقدوة لكى يتبعه الآخرون... وألا تكون الصلاة فى ذلك الوقت قد خرجت عن هدفها الروحى , الذى هو الحديث مع الله إلى هدف علمى جدلى..! الأمر الذى لا نريده فى روحياتنا ويكفى هنا أن نفهم حقيقة أساسية تنفعنا وقت الصلاة وهى: +الخبز الذى نطلبه هو الخبز الروحى اللازم لأبديتنا نقول هذا ونضع أمامنا النقط الآتية : 1- الصلاة الربية تشمل 7 طلبات: الثلاث طلبات الأولى منها خاصة بالله وهى ليتقدس أسمك ، ليأت ملكوتك لتكن مشيئتك.. . والأربع طلبات الباقية خاصة بنا وأولها :خبزنا ... ومن غير المعقول أن يكون الخبز المادى هو طلباتنا ، نطلبه قبل مغفرة الخطايا وقبل طلب النجاة من التجارب والشرير..... 2-كما أن هذا يتعارض مع قول الرب "لا تهتموا لحياتكم بما تأكلون وبما تشربون ..لا تهتموا قائلين ماذا نأكل أو ماذا نشرب ...فإن هذه كلها تطلبها الأمم... لكن أطلبوا أولاً ملكوت الله وبره وهذه كلها تزاد لكم (مت6 :25 ،31 -33 )" إعملوا لا للطعام البائد بل للطعام الباقى" (يو6 : 27 ) 3-ومع ذلك ، إن كان يعوزنا الخبز اليومى فلنطلبه...... ولكن نطلب حينئذ الخبز اليومى ، ولا نهتم بما للغد.... فهكذا قال القديس غريغوريوس أسقف نيصص ،والقديس يوحنا ذهبى الفم ،ذاكرين أننا هنا نطلب مجرد الخبز وليس التنعم فى الأطعمة..... 4-إن قلنا خبزنا الذى للغد ،ماذا نقصد حينئذ؟ نقصد الخبز اللازم لأرواحنا ، الذى لأبديتنا اللازم للحياة المقبلة للغد..... وهنا نضع فى قلوبنا أن نطلب كل غذاء الروح كالصلاة والتأمل وكمحبة الله والإلتصاق بالله وكالتناول من الأسرار المقدسة. ونلاحظ هنا أن الترجمة القبطية كانت روحية فى فهمها للطلبة 5-وإن قال البعض اليومى أو الكفاف فماذا يقصدون؟ يقصدون الخبز المادى إن كان ينقصهم ..... (وهذه درجة ناقصة) أو الخبز الروحى اللازم لكفافهم : لا ينقص حتى لا يقعوا فى الخطية أو الفتور ولا يزيد عن مستواهم حتى لا يقعوا فى المجد الباطل والغرور ....... |
||||
11 - 10 - 2012, 09:23 AM | رقم المشاركة : ( 145 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: موضوع متكامل عن سنوات مع اسئلة الناس للبابا شنودة الثالث
مشاركة جميلة جدا
ربنا يبارك حياتك |
||||
11 - 10 - 2012, 09:34 AM | رقم المشاركة : ( 146 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: موضوع متكامل عن سنوات مع اسئلة الناس للبابا شنودة الثالث
ميرسى يامارى على مرورك الجميل
|
||||
29 - 08 - 2013, 01:30 PM | رقم المشاركة : ( 147 ) | |||
..::| مشرفة |::..
|
رد: موضوع متكامل عن سنوات مع اسئلة الناس للبابا شنودة الثالث
شكرا علي المشاركة
ربنا يعوض تعب محبتك |
|||
29 - 08 - 2013, 05:44 PM | رقم المشاركة : ( 148 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: موضوع متكامل عن سنوات مع اسئلة الناس للبابا شنودة الثالث
ميرسى يامرمر على مشاركتك الجميلة
|
||||
|