فالصوم فترة تُعيد تشكيلك إلى حياة جديدة، وفترة عبادة حقيقية،
“حِينَئِذٍ يَنْفَجِرُ مِثْلَ الصُّبْحِ نُورُكَ، وَتَنْبُتُ صِحَّتُكَ سَرِيعًا” (إش ٥٨: ٨)،
وعلاقاتك مع الناس تصبح منيرة، وتنعكس على صحتك فتكون
نفسيتك مرتاحة، ويقول القديس مكاريوس الكبير:
“حين تصوم وتصلي ليكن قلبك هيكلًا لله وليس مطبخًا خاليًا”.