![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لِكَي يُكرِمَ الِٱبنَ جَميعُ النَّاس، كما يُكرِمونَ الآب: فمَن لم يُكرِمِ الِٱبن لا يُكرِمِ الآبَ الَّذي أَرسَلَه. عبارة "لِكَي" في الأصلِ اليونانيّ ἵνα (أداةُ غاية) تُفيدُ أنّ منحَ الآبِ الدَّينونَةَ للابن يهدِفُ إلى تحقيق هذا القصد الإلهيّ: أي إعلان الابن مَوضوعًا للعبادة والمجد. عبارة "يُكرِمَ" في الأصلِ اليونانيّ τιμῶσι (يُعطي الكرامة، يُمجِّد، يُوقِّر) وتشير هنا إلى إكرام العبادة (τὶμη λατρευτική)، لا مجرّد احترام بشريّ، أي كرامةٌ لا تليقُ إلّا بالله. |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| إنَّ مَنْحَ الآبِ سُلطانَ الدَّينونَة للابن إعلانُ مُساواةٍ |
| يقين القصد الإلهي |
| الحنية بعد القسى متطلبش |
| الصداقة تشبه قوس القزح |
| القصد من الزواج |