يمكن للاهتمام بالجوانب العاطفية السلبية للمشكلات الشخصية أن يؤدي إلى تعزيزها بدلاً من حلها.
قد يؤدي التنظير على الذات بدلاً من السبب إلى تعميق الاكتئاب والقلق.
قد يؤدي التركيز الزائد على الذات والتفكير في الذات بشكل مفرط إلى انعزال الفرد عن الآخرين وعدم القدرة على التفاعل الاجتماعي بشكل صحيح.
قد يؤدي الوعي الذاتي الزائد إلى الاضطرابات النفسية مثل الوسواس القهري والقلق الاجتماعي والاكتئاب.
قد يؤدي التركيز الزائد على الذات إلى تجاهل العوامل الخارجية التي تؤثر في سلوك الفرد وعدم الاهتمام بالعلاقات الاجتماعية والثقافية والسياسية والاقتصادية.