
20 - 07 - 2025, 06:44 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
احْتِرَامُ حُرِّيَّةِ الآخَرِينَ وَرَفْضُهُم لَنَا هُوَ جُزْءٌ مِنْ تَحْقِيقِ المَلَكُوتِ.
وَنَسْتَنْتِجُ مِمَّا سَبَقَ، أَنَّ طُرُقَ المَسِيحِ لا تَمْلِكُ مَعَهَا شَيْئًا مِنَ العَالَمِ،
فَلا وَسَائِلَ قَهْرٍ، وَلَا إِكْرَاهٍ، وَلَا أَحْكَامٍ عَلَى النَّوَايَا وَالقُلُوبِ.
وَلكِنَّ الضَّمَانَ الوَحِيدَ لِلتَّلَامِيذِ فِي إِرْسَالِيَّتِهِم هُوَ شَخْصُ يَسُوعَ نَفْسُهُ، وَسَلَامُهُ.
|