![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 671 ) | ||||
❈ Administrators ❈
![]() |
![]() |
||||
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 672 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ما أصدَقَ كلام الرب الذي قاله عن المتمرّدين عليه: «لأَنِّي دَعَوْتُ فَأَبَيْتُمْ، وَمَدَدْتُ يَدِي وَلَيْسَ مَنْ يُبَالِي، بَلْ رَفَضْتُمْ كُلَّ مَشُورَتِي، وَلَمْ تَرْضَوْا تَوْبِيخِي. فَأَنَا أَيْضًا أَضْحَكُ عِنْدَ بَلِيَّتِكُمْ. أَشْمَتُ عِنْدَ مَجِيءِ خَوْفِكُمْ». وعن أحبائه الخاضعين له يقول «أَمَّا الْمُسْتَمِعُ لِي فَيَسْكُنُ آمِنًا، وَيَسْتَرِيحُ مِنْ خَوْفِ الشَّرِّ» (أمثال1: 24-33). |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 673 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() شكرا لمروركم الرائع
ربنا يبارككم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 674 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() اية الاسبوع دا
كُنْتُ عِنْدَهُ صَانِعًا، وَكُنْتُ كُلَّ يَوْمٍ لَذَّتَهُ، فَرِحَةً دَائِمًا قُدَّامَهُ منتظرة مشاركتكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 675 ) | |||||
❈ Administrators ❈
![]() |
![]() اقتباس:
لِمَ كل هذا الاتضاع؟! ولِمَ كل هذه التضحية؟! الجواب: «لذاتي مع بني آدم». أي شهادة نجدها عن نعمته، عندما نتأمل في بيت سمعان الفريسي وهو يرحِّب بالمرأة الخاطئة، وكانت تبكي عند قدميه. لقد وجد مسرته في رؤيتها، في توبتها، في محبتها. وقلبه إذ امتلأ بالفرح عندما وجد خروفه الضال، قال لها: «مغفورة لكِ خطاياك ... إيمانك خلصك، اذهبي بسلام» ( لو 7: 48 ، 50). شهادة أخرى عجيبة عن محبته لبني آدم، عند بئر سوخار ( يو 4: 1 - 34)، حيث جلس بعد تعب رحلة طويلة شاقة، وإذا امرأة شقية كانت أسيرة شهواتها، وعار قريتها، تقترب من البئر لتستقي. وهنا نجد الرب يسوع ينسى عطشه وتعبه، ويقود هذه الخاطئة البائسة إلى معرفة عطية الله ونبع المياه الحية التي تنبع إلى حياة أبدية وعبادة الآب بالروح والحق. لقد كان فتح باب البركة أمام هذه السامرية بالنسبة له طعامًا وغذاءً: «لذاتي مع بني آدم». ألا ترى ذلك عندما تهلل بالروح وحمد أباه لأنه أعلن أمور السماء للأطفال ( لو 10: 21 )؟ وأيضًا عندما قال له التلاميذ إن اليونانيين يسعون لرؤيته فيُجيبهم بالقول: «قد أتت الساعة ليتمجد ابن الإنسان» ( يو 12: 23 ). ولكي يكون هذا، كان لا بد أن يجتاز الموت ويرى مقدمًا حصاد المستقبل الوفير. وكم هي غنية نعمته لبني آدم والتي تبدو في كلماته في إنجيل لوقا12: 50 «ولي صبغة أصطبغها، وكيف أنحصر حتى تَكمل؟». لقد كان يفكر في النتائج المباركة لسفك دمه وآلامه على الصليب لفداء الخطاة، المحبة التي جعلته يبذل ابنه لكي يكون لنا به ـ أي بموته حياة. والابن يقدم نفسه لأجلنا. حقًا، إن «لذاته مع بني آدم». |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 676 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الصانع لكل الأشياء: " إذ لم يكن قد صنع الأرض بعد ولا البراري ولا أول أعفار المسكونة. لما ثبت السموات كنت هناك أنا. لما رسم دائرة على وجه الغمر. لما أثبت السحب من فوق لما تشددت ينابيع الغمر. لما وضع للبحر حده فلا تتعدى المياه تخمه لما رسم أسس الأرض. كنت عنده صانعا وكنت كل يوم لذته فرحة دائما قدامه " (أمثال 26:8-30). " كان في العالم وكون العالم به ولم يعرفه العالم " (يوحنا 10:1). " فإنه فيه خلق الكل ما في السموات وما على الأرض ما يرى وما لا يرى سواء كان عروشا أم سيادات أم سلاطين. الكل به وله قد خلق " (كولوسي 16:1). " كلمنا في هذه الأيام الأخيرة في ابنه الذي جعله وارثا لكل شيء الذي به أيضا عمل العالمين " (عبرانيين 2:1). |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 677 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
![]() |
![]() *+ «كُنْتُ عِنْدَهُ صَانِعًا، وَكُنْتُ كُلَّ يَوْمٍ لَذَّتَهُ، فَرِحَةً دَائِمًا قُدَّامَهُ.» (أم٨: ٣٠)* *الفرح الذي في المسيح هو في نظر القديس كيرلس الكبير هو الفرح الأزلي الذي كان للابن في وضعه الأزلي أمام الآب، أي فرح التوافق الكامل بين الآب و الابن منذ الأزل في كل ما يعملان و يقولان ، فكيف تمتلئ قلوبنا بمثل هكذا فرح !!* *إقرأ معي:* [ فلكونه قد دُعي وسيطًا لنا ورئيس كهنة وشفيعًا أو محاميًا فهو يرفع إلى الآب الطلبات والتوسلات من أجلنا لأنه هو نفسه ثقتنا ودالتنا كلنا لدي الآب، فينبغي اذًا أن نرفع طلباتنا بإسم مُخلِّصنا المسيح لأن هذا يُحرِّك إستعداد الآب للإستجابة فيُعطي الصالحات للذين يسألونه *حتي اذا ما أخذنا فرحنا ...* + «إِلَى الآنَ لَمْ تَطْلُبُوا شَيْئًا بِاسْمِي. اُطْلُبُوا تَأْخُذُوا، لِيَكُونَ فَرَحُكُمْ كَامِلاً.» (يو١٦: ٢٤) ... وهكذا تمتلئ قلوبنا بالفرح الذي في المسيح ... وهذا الفرح لم يختبره رجال العهد القديم لأنه لم يُفكِّر أحد في هذا النوع من الصلاة بسبب عدم المعرفة. و أما الآن فقد أُعلن لنا بواسطة المسيح في الوقت المناسب بعد أن أشرق علينا زمن التجديد وتحقَّق لنا بواسطته كمال كل صلاح. ] *🌹 القديس كيرلس الكبير 🌹* ********************** + «اَلَّذِي كَانَ مِنَ الْبَدْءِ، الَّذِي سَمِعْنَاهُ، الَّذِي رَأَيْنَاهُ بِعُيُونِنَا، الَّذِي شَاهَدْنَاهُ، وَلَمَسَتْهُ أَيْدِينَا، مِنْ جِهَةِ كَلِمَةِ الْحَيَاةِ. فَإِنَّ الْحَيَاةَ أُظْهِرَتْ، وَقَدْ رَأَيْنَا وَنَشْهَدُ وَنُخْبِرُكُمْ بِالْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ الَّتِي كَانَتْ عِنْدَ الآبِ وَأُظْهِرَتْ لَنَا. الَّذِي رَأَيْنَاهُ وَسَمِعْنَاهُ نُخْبِرُكُمْ بِهِ، لِكَيْ يَكُونَ لَكُمْ أَيْضًا شَرِكَةٌ مَعَنَا. وَأَمَّا شَرِكَتُنَا نَحْنُ فَهِيَ مَعَ الآبِ وَمَعَ ابْنِهِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ. وَنَكْتُبُ إِلَيْكُمْ هذَا لِكَيْ يَكُونَ فَرَحُكُمْ كَامِلاً.» (١يو١: ١ - ٤) |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 678 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() شكرا لمروركم الجميل
ربنا يبارك خدمتكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 679 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() اية الاسبوع دا
"لِكَيْ يَطْلُبُوا اللهَ لَعَلَّهُمْ يَتَلَمَّسُونَهُ فَيَجِدُوهُ، مَعَ أَنَّهُ عَنْ كُلِّ وَاحِدٍ مِنَّا لَيْسَ بَعِيدًا" منتظرة مشاركتكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 680 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
![]() |
![]() ![]() "لكي يطلبوا الله لعلهم يتلمسونه فيجدوه، مع أنه عن كل واحد منا ليس بعيدا." (أعمال 17: 27). أمام ما يحدث الله يرى معاناتك، يسمع صوت صراخك، يرى دموعك وفي سفره كلّ ها كتبت، يعلم ما يدور ببالك وصراعاتك الله موجود وهو حيّ حتّى وإن بدا أنّه غاب عن المشهد... فهو يظلّ فاعلًا وحاضرًا متألّمًا معك ويبكي معك وسيتدخّل لأجلك. |
||||
![]() |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
على قد ما فكرة الزرع والحصاد فكرة مرعبة |
لو فكرت |
على فكرة |
بالصورة فكرة جديدة لتخفي ذهبك وفلوسك جوه الشقة علشان متتسرقش فكرة غريبة |
فكرة الساعة المنبهة _ فكرة مفيدة خالص لتعليم الطفل المسئولية |