الصداقات الدنيوية محدودة بالحدود الثقافية أو الاجتماعية أو الاقتصادية.
صداقات محورها المسيح، ولكن تتجاوز هذه الانقسامات الدنيوية.
في المسيح، نجد أساسًا للتواصل العميق مع الناس
الذين قد يكونون مختلفين تمامًا عنا من الناحية الدنيوية.
هذا التنوع والشمولية، المتجذرة في إيماننا المشترك،
يمكن أن يؤدي إلى صداقات ثرية ودائمة قد لا تكون
قد تشكلت على أساس دنيوي خالص.