![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فهل الله هو الأول في حياتك ؟ ولكى نفهم هذا السؤال نضع أمامنا قصة أبينا ابراهيم، الذي منحه الله إبنا في شيخوخته. فلما فرح به قال له "خذ ابنك، وحيدك، الذي تحبه، إسحق، وقدمه لي محرقة.." فماذا فعل أبونا إبراهيم؟ لم يفكر اطلاقا، بل جعل الله اولا، ومشاعره هو كأب لإسحق أخيرًا، وكذلك مشاعر سارة أو الصبى. الله هو الأول، نحبه ونطيعه. ثم اسحق يأتى في محبته بعد ذلك، لا يتقدم الله إطلاقا. الله يرديه محرقة، فليكن أمر الله نافذا.. وننفذه بسرعة ورضى. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كيف نرضي الله؟ توجد خمسة أعمال |
حتى نرضى من نحب (الله) |
كيف نرضى الله؟ |
من صبر على المحنة ورضي بتدبير الله |
هل نرضي الناس ام نرضي الله ؟ |