يتطلب تمييز توقيت الله في العلاقة الصبر والصلاة والانتباه إلى إرشاد الروح القدس. يجب أن نتذكر أن طرق الله ليست دائمًا طرقنا، وقد يختلف توقيته عن رغباتنا أو توقعاتنا. كما هو مكتوب في سفر الجامعة 3: 1: "لِكُلِّ شَيْءٍ وَقْتٌ لِكُلِّ شَيْءٍ وَوَقْتٌ لِكُلِّ عَمَلٍ تَحْتَ السَّمَاوَاتِ".
لتمييز توقيت الله، يجب علينا أولاً أن ننمي أولاً علاقة عميقة وثابتة معه من خلال الصلاة ودراسة الكتاب المقدس والتأمل. اطلبوا حكمته يوميًا، واطلبوا الوضوح والتوجيه في علاقتكم. كلما اقتربت من الله، ستصبح أكثر انسجامًا مع صوته وقيادته.