رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* يلزمنا ألا ننسب الانحراف في تيهان قلب إلى الطبيعة البشرية أو خالقها. فإنه بالحق يقول الكتاب المقدس: "الله صنع الإنسان مستقيمًا، أما هم فطلبوا اختراعات كثيرة" فاختلاف الأفكار يتوقف علينا نحن، لأن الفكر الصالح يقترب من الذين يعرفونه، والإنسان العاقل يجده (أم 19: 7). فأي أمر يخضع لتمييزنا وعملنا يمكننا أن نصل إليه، فإذا لم نبلغه يرجع هذا إلى كسلنا وإهمالنا لا إلى خطأ في طبيعتنا. الأب سيرينيوس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الخروف فإذا ترك الراعي لا يقدر أن يرجع و ينتهي أمره |
اللى عايز يرجع لربنا يرجع |
فإذا خدعك أحد مرة فهذا ذنبه☝ |
فقد ضللنا كُلنا |
أسقف المنيا أموال هذا العالم لا تستطيع تحقيق ما نود ان نبلغه |