أن الممارسات الروحية لا تتعلق بكسب رضا الله أو إثبات قيمتنا. بل هي بالأحرى وسائل نعمة نفتح من خلالها أنفسنا لعمل الروح القدس المحول. عندما ننخرط في الصلاة والتخصصات الروحية، نتعاون مع عمل الله في حياتنا، ونسمح له بأن يشكلنا أكثر فأكثر على صورة المسيح.
كونوا صبورين مع أنفسكم في هذه الرحلة. يستغرق النمو في الانضباط الروحي وقتًا ومثابرة. قد تكون هناك انتكاسات على طول الطريق، ولكن لا تحبطوا. فنعمة الله كافية، وقدرته كاملة في ضعفنا (2 كورنثوس 12: 9).