رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عزيزي_الله في أحلامي تكرر هذا الموقف كثيرًا؛ أكون في خطر، وأحاول أن أستغيث وأصرخ، ولكن الصرخة لا تخرج، صوتي مكتوم، ولا يلتفت لي أحد.. تؤرقني أفكاري حين أستيقظ. ماذا لو أن صوتي هرب مني في الواقع؟ لن تسعفني الاستغاثات، لأن لا أحد يفهم حقًا ما تمر به، ولا أحد يسمع ما وراء الكلمات. وذات أمس قريب، كنت فيه كبيرًا، وكان صوتي حاضرًا معي بما يكفي لأصرخ، ولكن لم يكن أحد بالجوار حقًا ليسمع. عزيزي الله، أعتقد أنك رب الاستغاثات غير المسموعة، ورب الأشخاص غير المفهومين، وأنا واحد منهم. حديثي غير المرتب والعشوائي معك، والذي يشعر البعض أحيانًا أنه غير لائق، يجعلني أشعر أني "مفهوم". يحلو لي الحديث معك، ولذلك أدعوك، عزيزي ♥️ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بل لغة القلب غير المسموعة من البشر |
إن تسمع الله لا يعني أن تلتقط الأصوات المسموعة |
تلك الاستغاثات التي يصدرها قلبي إليك |
مزامير داود النبى المسموعة |
صلوات الاجبية المسموعة للموبايل |