رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هَلِّلُويَا. غَنُّوا لِلرَّبِّ تَرْنِيمَةً جَدِيدَةً، تَسْبِيحَتَهُ فِي جَمَاعَةِ الأَتْقِيَاءِ. يدعو المزمور شعب الله الأتقياء، أى الذين يخافونه، ويبتعدون عن الشر، ويخشعون أمامه بصلوات، أن يسبحوه تسبيحة جديدة. والمقصود أن من يتعود الترنيم، ينمو في معرفة الله، وفى تسبيحه، فيقدم كل يوم ترانيم بإحساس جديد أكثر عمقًا، بحسب إدراكه لمخافة الله ومعاينته لمحبته. هذه الآية نبوة عن الترنيم للمسيح المخلص، الذي نرنم له ترنيمة جديدة ونشعر فيها بتحقيق الرمز فيه، ونرى تنفيذ وعوده، فتفرح قلوبنا، ونخافه لأجل عظمة خلاصه، فنرنم الترنيم الجديد، خاصة بعد أن تذوقنا الميلاد الجديد في المعمودية، وتعلقت قلوبنا بميراثنا الأبدي، فنرنم ترنيمة أعمق من الترانيم المعتادة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
غرض الترنيم: أو لمن نرنم؟ «وقالوا أرنم للرب» |
ترنيمة جايين من تانى نرنم |
كلمات ترنيمة جايين من تانى نرنم |
ترنيمة لماذا جئت يا صاحب - فريق للرب نرنم |
ترنيمة - الرب قريب لمن يدعوه - للرب نرنم |