أوريجانوس:
" حين رأى يسوع نوعيّة الأشخاص المحيطين به، وجدهم جديرين
أكثر بالشّفقة. هو الذي يُعتبَر خارج الألم بصفته الله، ها هو يتألّم
بسبب حبّه للبشر؛ لقد سيطر عليه التَّأثّر الشّديد، فشفاهم
من أمراضهم كلّها وحرّرهم من الشّرّ".
إنها دعوة لانفتاح المرء على حاجة أخيه.