القدِّيس فرنسيس في خبرته الخاصة
"في مواجهةِ مكائدِ العدوّ وحيَلِه جميعِها، يبقى التَّحلّي
بروح الفَرَح أداة الدِّفاع المثلى التي أتسلّحُ بها.
إذ يقفُ إبليسُ عاجزًا أمام خادم المسيح الممتلئ فَرَحا وحبورًا
مقدّسًا، إلاّ أنّ النَّفسَ المغتمّة والكئيبة تنقادُ بسهولة
إلى مشاعر الحزن وتستأثرُ بها المَلذّات والأهواء الزائفة".