تأثر موت يسوع إذ القبور تفتحت، وقام كثير من أجساد القديسين الراقدين (المؤمنين)، فقد نقلهم بصليبه من الجحيم إلى الفردوس، فهم يعلنون بقيامتهم فرحتهم بالخلاص الذي نالوه، وخرجوا من القبور بعد قيامته، ودخلوا المدينة المقدسة، أي أورشليم، لأن فيها هيكل الله، وظهروا لكثيرين ليعلنوا القيامة والخلاص لليهود حتى يؤمنوا بالمسيح الفادي، سواء كانوا من القديسين المعروفين مثل الأنبياء ورجال الله، أو المؤمنين بالمسيا المنتظر من اليهود الذين ماتوا من فترة قريبة ويعرفهم الناس الذين في أورشليم.