رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ضعوا رقبتكم تحت نيرها، ولتَقْبَل نفوسكم تعليمها. إنها قريبة فتجدوها [26]. الحكمة لا تُفارِق من تمتَّع بها، بل تصحبه في القبر، وتنقذه من مخالب الجحيم. هي قريبة منّا، لأن المسيح حكمة الله يقيم ملكوته فينا (لو 17: 21). انظروا بأَعينكم كيف تعبتُ قليلًا، فوجدتُ لنفسي راحة كثيرة [27]. يحثّ القارئ أن يخضع لنير الحكمة، فقد اختبر هو نفسه راحة عظيمة تحت هذا النير. |
|