رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«لِنَقْطَعْ قُيُودَهُمَا، وَلْنَطْرَحْ عَنَّا رُبُطَهُمَا». نادت الأمم المعادية لله برفض سلطانه وتبعيته متهمين إياه بأن تبعيته تحملهم قيودًا وربط ثقيلة. وفى الترجمة السبعينية يقول "أغلالًا ونيرًا" والأغلال هي القيود، والنير هو الخشبة التي توضع على رقبة الحيوانات لتجر وراءها الآلات الزراعية. رغم أن نير المسيح هين وحمله خفيف (مت11: 30) فوصاياه مريحة للنفس وتعطيها الخلاص، أما قيود الخطية وشهوات العالم فهي تُذل الإنسان وتقوده للهلاك. † لا تنزعج من مؤامرة الأشرار أو كل من يهددك، فهم بلا قيمة أمام قوة الله التي تساندك. فقط تمسك بوصايا الله واثبت في كنيسته. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لا تنزعج من مؤامرات الأشرار وظلمهم |
لا تنزعج لضيق الأشرار من كلامك وسلوكك |
لا تنزعج من تكبر الأشرار و قوتهم , |
لا تنزعج من تزايد قوة الأشرار فهى مؤقتة |
لا تنزعج من حِيَل الأشرار وقوﺗﻬم، |