رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يُبهِرني إيمان أرمَلة صَرْفَة بيت صيدا عِندَما قدَّمَت لإيليا طعَامًا وماءً وهي تعلم جيدًا أن ليس لديها ولا لابنها ما تأكله أو تشرَبه سوى ما قدَّمَته، وكيف غَيَّر عطَاؤُهَا وإيمانها مجرى الأحداث، ولم ينْقص كُوَار الدقيق ولا كوز الزيت من بيتها. يالها من خِبرة إيمانية مُغَيِّرة للحياة! |
|