القديس أمبروسيوس:
[مثل هذه النفوس تبدو كأنها ساكنة في قبور،
فإن أجساد غير المؤمنين ليست إلا نوعًا من القبور يُدفن
فيها الأموات (النفوس الميتة) حيث لا تسكن فيها كلمة الرب.
لقد اندفع إلى الأماكن الخالية، أي الأماكن القفرة من فضائل الروح
التي تجنبت الناموس وانفصلت عن الأنبياء فرفضتهم النعمة.]