![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ لَمْ تَقَعْ حَبَّةُ الْحِنْطَةِ فِي الأَرْضِ وَتَمُتْ فَهِيَ تَبْقَى وَحْدَهَا. وَلَكِنْ إِنْ مَاتَتْ تَأْتِي بِثَمَرٍ كَثِيرٍ.» (يوحنا 24:12) في أحد الأيام جاء بعض اليونانيين إلى فيلبس بطلب نبيل، «يا سيد، نريد أن نرى يسوع!» لماذا أرادوا أن يروا يسوع؟ ربما أرادوا أن يصطحبوه إلى أثينا كفيلسوف جديد له شهرة. أو ربما أرادوا أن ينقذوه من الصليب ومن الموت، الذي بدا الآن حتمياً. أجاب يسوع بأحد قوانين الحصاد: يجب أن تسقط حبة الحنطة في الأرض وتموت لكي تعطي منتوجاً. إن ينقذ نفسه من الموت، يثبُت وحده. يتمتع بأمجاد السماء وحده، لن يكون هناك خطاة مخلّصون ليشاركوا في مجده. لكن، اذا مات، سيجهز طريق الخلاص التي بها يحصل الكثيرون على الحياة الأبدية. كان ضرورياً له أن يموت ميتة تضحية بدل أن يحيا حياة مريحة. |
![]() |
|