18 - 12 - 2023, 10:50 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
وكان في وقت المساء أن داود قام عن سريره
وتمشى على سطح بيت الملك،
فرأى من على السطح امرأة تستحم
( 2صم 11: 2 )
فيما يتعلق بالتفكير والقرارات، فلم أعُد مثل ”باقي الناس“: فإن كانوا هم يعتقدون أن المتعة الوقتية هي المنهج الأمثل في هذه الأيام، فأنا عيني على ما هو أبقى، على ما هو أبدي. وإن كانت كلمات الناس هي الأهم بالنسبة لهم، فرضى الله ومدحه هو ما لا أستطيع أن أعيش أنا بدونه.
وإن كانوا يغفلون مبدأ الزرع والحصاد، فأنا لا أشك للحظة أنه دائمًا سارِ المفعول.
وإن كان الخنزير يتلذذ بالأوحال، فالخروف لا يطيق لطخة دنس على صوفه الأبيض. اقتناعي بكل ما سبق، وعيشتي بناء على هذه القناعة، وتأثير ذلك على قراراتي، يشكِّل سورًا على سطحي، يمنع السقوط، ويجذب القلب إلى فوق، إلى الرفعة والنُصرة.
|