رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قال موسى في مزمور90 «أفنينا سنينا كقصة»، وكما أن أي قصة تنتهي سريعًا، هكذا الحياة. وأهم ما في القصة هو نهايتها، فماذا عن قصتك ونهايتها؟! يضيف موسى بالقول عن سنين العمر «أفخرها تعب وبلية. لأنها تُقرَض سريعًا فنطير»، وهذا يقوده إلى طلبة من الرب «إحصاء أيامنا هكذا علِّمنا فنؤتى قلب حكمة». هيا فاطلب أن يؤتيك الرب الحكمة بمعرفة كم هي قصيرة الحياة. هيا لأن «الآن وقت مقبول. هوذا الآن يوم خلاص» (2كورنثوس6: 2)، وغدًا لا ندريه. |
|